كتابات

شيزوا المهنيه !

ماهر المتوكل

اشفق على البعض من ادعياء الوطنيه والمقاومه  وغيرها من الاشياء التي لا يعبرون عنها وهي  منهم براء  والحديث عن المهنيه التي يطوعها البعض لمرجعيته ومصالحه  فعندما تكون العلاقه بينه وبين اتحاد الكره تمام  وينظر له بعين الرضاء تكون عن الكتابه عن كل مايتعلق باتحاد الكره اوغيره كبد الحقيقه والمهنيه, وعندما يكون نشر اي امر متعلق باتحاد الكره  وعندما يتم الاختلاف معهم  او هو يصنف للاختلاف مع نفسه ويختلق خلاف  وهمي او يكون النشر والاشاده لاتحاد الكره سيثير التحسس لدي مرجعيته الحاليه  بعد تغير تموضعه هو  وفق لمصالحه وليس  قناعاته تعتبر كتابات فجاه نفاق  وتمصلح  وسقوط مهني واخلاقي  وربما يذهبوا. لابعد من ذلك والحياد اذا لم يكونوا يفهموا اويدركوا حقيقة غياب الحياد الحياد الملبوس پثوب  قميص يوسف الزائف و الذي  اكده اساتذه من نجوم الاعلام المرئي والصحفي  وعلي راسهم ابراهيم عيسى وفيصل القاسم وغيرهم ممن لايسعنا المجال لذكرهم  نعم البعض يمارس اوضح  مشاهد ومواقف التبعيه في كلامه وما ينشر  بعيدآ عن الخوض في المسببات والدوافع  كوننا لا نود الخوض في امور ترتكن على الشخصنه والفجور بالخصومه  ولا ادري كيف يتحول البعض لمفكر عن المهنيه  وحرية  النشر فيما يخص اتحاد الكره  اواتحادات بذاتها في حين يخلع باب الصحافه  ونوافذها مع  شخصيه اوشخصيات  بذاتها  واندية واتحادات  بذاتها  ويتحول لعصامي فيما يتعلق بهذي النادي  او  ذاك  الاتحاد  عندما كنت  مديرآ للاداره الرياضيه  او رئيسآ للقسم الرياضي   لم نكن نقبل  الوشايه عن من كانوا يمدون بالاخبار. وكنت  اوكد بان ما يتحصل عليه  الاعلامي من مقابل  مواصلات  او نشر لهذي الفعاليه  او تلك. هو حق  لان الرياضه تقوم علي اللاعب  والحكم والاداري  والقيادي والاعلامي   ولايمكن  ان يتحصل  اللاعب والحكم  والاداري  والقيادي في حين. نشهر سيوف. المثاليه  ضد الاعلامي لانه  يتحصل علي مقابل  وانا هنا حتي. لا يفهم كلامي غلط لا اكتب عمن يتحصل للمغالطه وتزييف الحقائق وينقل بطولة مليئه بالاخطاء. والمخالفات ويحولها لبطوله دوليه في الالتزام عند تعاطيه  ويمتدح منظميها بل ويذهب البعض لتكريم المنظمين. وبلغه اوضح الاعلامي بشر وليس سوبر مان ولا جراند ايزر  والمضحك بان البعض كتب عندما تعادل المنتخب السعودي مع منتخبنا الوطني بان منتخبنا اضاع الفوز ومدرب المنتخب السعوديه ولاعبين الاخضر كانوا الافضل وتمكنوا  من  معادلة النتيجه وعندما.  قام منتخبنا  بنفس الامر  وعادل ناشئة  اليمن  نظيره  القطري غيروا موقفهم وطرحهم بان المنتخب القطري لعب باقل مجهود وذهب البعض لانه خطط للتعادل وافلح في ذالك وحسبنا الله ونعم الوكيل وبس خلاص

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى