ارسال بالايميل :
7085
بقلم / ماهر المتوكل
نائف البكري هذا الشهم النبيل الانسان الراقي وصاحب المشاعر الحساسه تجده بجوارك في احلك الظروف في حين نحن نتخلئ عنه عند حضوره وتفاعله ومتابعتة لاقامة الانشطه والحريص على الانجازات وتقديم كل ما بوسعه كانسان وكوزير من واقع انسانيته وواجبه ووطنيته التي ستجدون عفويته مع الصوره التي امامك له وقت رميه للمنصب ورقصه واهازيجه مع منتخب الشباب عند فرحة التاهل الاسيوي وقبل عام اعلن في برنامج اهل الرياضه بانه تعاون مع 66 حاله انسانيه واحداها كانت معي بعد وفاة ابني احمد رحمه الله
البكري نائف من وجهة نظر شخصيه بانه من افضل وزراء الشباب الذين عرفتهم وتعاملت معهم دون ان يكون لنا سابق معرفه لجوار الاستاذ عبدالرحمن الاكوع لديهما حساسيه مرهفه مع القضاياء الانسانيه والحالات الحرجه للاعبين والحكام والاعلاميين والاداريين ويمتلكان مشاعر جياشه تجاه كل من يعرفوه تجدهم في الوقت الذي تفتقد لمن تعتقد بانهم سيكونون بجوارك يخففون عنك مصابك وقد مد يد العون كانسان وكمسئول يحتم عليه واجبه ويفعل ما يقتضيه في الوقت الذي يتخاذل الاخرين من الوزراء والقيادات عن ابسط مهامهم واعرف مقدمٱ بان تعاون البكري نائف من حق الوزاره ولكن غيره عبروا من وزارة وصندوق النشئ وكانوا يحرصون على بدلاتهم وبدل سفرهم ومساعداتهم ولهفهم رافضين التعاون مع من يستحق ويمنحون هباتهم لمن لايستحقون
انه نائف،البكري فلا تستغربوا لادميته ورهافة مشاعره وتميزه وارادته وشموخه بقناعاته وتادية مايۇمن به فشكرٱ لكل ما قمت به وشكرٱ لكل ما اديته من واجب كان اخرها مواساتك لاسرة المرحوم فۇاد باضاوي رحمه الله واسكنه جنته وجزاك الله خير وبس خلاص
اضف تعليقك على الخبر