ارسال بالايميل :
7288
بقلم / ماهر المتوكل
الكتابه عن شيخ العواذل احمد صالح العيسي من وجهة نظري يحتاج لعدم التكلف امام تدوين ماهو معروف عن الرجل اللغز بالنسبه لشريحه واسعه من الناس تتداخل مصالحها وتتعارض مع الرجل ، فتواجده في واجهة معظم الاحداث الرياضيه سابقآ والسياسيه في الوقت الراهن ، ووجوده القبلي بانتخابه كشيخ مشائخ العواذل واخيرا رئيسا للائتلاف الوطني الجنوبي ، وفي عدة مهام اخري كمالك لشركة عبر البحار وكرئيسٱ لموسسة العيسي الخيريه..
ومسارعة الرجل للتكفل بعلاج العديدمن الاعلاميين والرياضيين والشخصيات الاجتماعيه اوقع نظرائه من التجار والمۇسسات التجاريه في حاله من الاحراج والضيق لاحجامهم على عدم تبنئ ادوار خيريه والاعلان عن مبادرات انسانيه للتكفل بعلاج هذا اوذاك بعكس العيسي الذي يبادرحتي للتكفل بعلاج البعض من خصومه ومن كانوا يقدحون فيه ووجدوا انفسهم يطرقون باب العيسي الذي لم يخذل احد ولم يصد بابه في وجه احد من كافة المحافظات والبعض هنا واقع حاله لايريد ان يرحم ولا ان يسخر الله العيسي للتكفل بعلاج احد فقط لانه يتسبب باحراجهم ويعرئ تخليهم عن الافعال الخيريه والمبادرات الانسانيه وما سبق حوله كهدف وكقاسم مشترك لكل معارضيه في كافة المناحي وبدون تنسيق مشترك بدات حمله اشبه بالقنبله الانشطاريه التي تتطاير في كافة الاتجاهات..
وازدادت الحمله الاعلاميه الموجهه والمتداخله من عدة خصوم مما جعل الرجل لا يغيب عن مواقع التواصل الاجتماعي ومعظم المواقع والصحف وبدات الحمله تتوسع لتطل بعض البرامج والتقارير بقنوات محدوده لتكيل الاتهامات للعيسي احمد بمناسبه وبدون مناسبه فصار العيسي بدون سابق انذار وراء تسارع التطبيع لدول الجوار ووراء توسع ثقب الاوزون والمتسبب بجائحة كورونا وبان العيسي وقع صفقات لتوريدالنفط والديزل والغاز ونقله من والي اسرائيل ودول الخليج وحولوا الرجل لاسطورة عربيه ودوليه بحسب ادعاءاتهم واباطيلهم فشركة عبرالبحار المحدوده فجاه تحولت لامبراطوريه تسيطر على عقود توريد النفط مع اسرائيل ودول الخليج ولا استبعد ان يتهم باحتكاره لتجارة النفط على مستوي العالم ناسفين كل ابجديات العقل والمنطق والواقع متغابين عن وجود مافياء لتجارة النفط وتجارة الاسلحه واخطر تلك الشركات مالكيها الاسرائلين انفسهم والتي لدي مالكيها ومناصريهم نفوذا يمتلكون بموجبه مساحات في كافة انحاء العالم وخصوصٱ في دول الخليج في حين الشركات الاكثر نفوذآ شركات لاباطرة التجاره النفطيه والتي يتداخل فيها روساء دول وقيادات وحكومات نافذه على مستوي العالم شركاة تابعه لاسرائيل سواءً الظاهره اوغيرها من الشركات التي باسماء شركات صوريه هنا اوهناك تتبع في واقع الامر لرجال اعمال اسرائلين وفي غمضة عين نسفت قواعد وابجديات، وتحول العيسي وشركتة صاحبة النفوذ على مستوي العالم وخصوصآ اسرائيل ليقذفوا العيسي بالباطل ولان شر البليه مايضحك فالذين اعلنوا التطبيع سرا وعلانيه مع اسرائيل هم واذنابهم وذبابهم الالكتروني من يسوق لتهمة توقيع العيسي لعقود مع اسرائيل وبان مجرد التوقيع خيانه للاسلام وللعروبه وطعنه في الظهر لاشقائنا الفلسطينيين على حد مزاعمهم، في حين هم من من مارس الخيانه قولآ وفعلا ..
والبعض يصر بان العيسي وراء بعض الاساءة والتشويه لسمعة مؤسستهم في تقرير الخبثاء الدوليين ورغم احترامنا لهم ولقناعاتهم وما قد بكونوا يمتلكون لوثائق لا نعلمها ولا يۇدون الكشف عنها في الوقت الراهن فالتقرير الذي اعلن فيه عدة مغالطات استقاها الخبراء من المواقع ومن اشخاص وجهات لم تكن امينه ندعوهم ونطالبهم بالتدقيق والتمحيص واذا كانوا يمتلكون الادله المؤكده فليعلن احداها او بعضها لنشجب ونحتج الاتهام لهذه الموسسة او تلك وبالمقابل نۇكد موقفنا بان مجموعة هائل سعيدانعم المعروفه والمتجذره علي مر الخمسون عام الماضيه ورسمت مشاريعها ومبادراتها علي كافة ارجاء اليمن لا يدحض وطنيتها ومبادراتها مجرد تقرير وما اشيع من اتهامات واساءات ضد مجموعة هائل سعيد انعم مۇخرآ قد يكون ورائه شخص او جهات او متنفذين يخدمون اجنده هدفها ايجاد شرخ وصراعات لاتحمد عقباها كون الوطن واقتصاده قبل مالكيه من سيلحق بهم الضرر والامر لا يعدو التخطيط لفتنه وضرب الموسسات الاقتصاديه ببعضها كما هو حادث في ميدان السياسه ودعوه للجميع للمكاشفه والتواصل وازالة الالتباسات ان وجدت وبحثٱ عن الحقيقه ولاشئ غيرها فوسائل التواصل ما اكثرها ولا يمنع عند وصول اي اشاعه لهذا التاجر اوذاك او هذه الموسسه اوتلك ان توضح بان مايشاع غير صحيح وبان مايتداول مجرد فبركات تهدف للاضرار بالشخصيات الوطنيه والمۇسسات الوطنيه ولا سامح الشيطان الاكبر من يقال بانه وراء كل ماحدث وتسبب باشعال كافة وسائل التواصل والمواقع التي وجدت متنفسآ للابتزاز وبان يكون واقع الحال مصائب قومٱ عند قوم فوائد ونامل ان يكون!!
بس خلاص
اضف تعليقك على المقال