بقلم / ماهر المتوكل في البدء نوكد بان من حق الشعب ان يعرف حقيقة ما جراء ومن يقف وراء نهب الوديعه السعوديه؟ افراد وبنوك ومحلات صرافه ولكننا في ذات الوقت ضد رمي الكلام والتهم علي عواهنه وحشر بنوك وشركات موسسة الخير والنماء موسسة بيت هائل سعيد انعم فالاشاره في تقريرما اسمي بتقرير(الخبثاء) وليس الخبراء سع من يقفون وراء اعطاء الخبراء مغالطات واستهداف للموسسة الوطنيه التجاريه المتمثله ببيت هائل سعيد انعم التي لاتحتاج لشهادتي كون المشاريع الناطقه عالارض خيريه ومدارس ومستشفيات وتبنئ الالاف من الحالات المرضيه يدحض تقرير الخبثاء ونحن مع الدعوه المفتوحه التي وجهتها موسسة بيت هائل سعيدانعم لتحقيق محايده وشامل وشفاف من الواقع ويحاكي الحقائق بعيدا عن التوريه ورمي  التهم جزافا لاي موسسة اومحل صرافه اوبنك اذا كان بدوافع اواستقاء معلومات من اشخاص وموسسات ارادت التعميه عالحقيقه فالاسماء والموسسات التجاريه قد تلتبس عالبعض باسثناء موسسات عرفت بوطنية القائمين عليها قبل اعمالها وفي،مقدمة تلك البيوت التجاريه موسسة بيت هائل وموسسة اخوان ثابت، وغيرها البيوت التجاريه ونعم لتوضيح الحقيقه دون اي رتوش او توريه او لبس فالشعب يستحق ان يعرف تامر وتسبب بزيادة معاناته والموسسات الوطنيه والتجاريه تستحق الانصاف وعدم تلطيخ سمعات الموسسات الوطنيه التجاريه رجمًا بالغيب والباطل وبالرغم من وثوقنا بان الرصيدالوطني الذي، خلفته هذه الموسسه الوطنيه اكبر من بيان لم يراع ابجديات الاستناد للوقائع والمستندات رغم اننا مع عدم الفوضي الغير خلاقه والتي تحول كل مافي بالوطن لمال سايب يعبث به الفاسدون وان الناشطين والحقوقين والخبراء الدوليين يفترض ان يكون بقدر من الحصافه التي لا توقعهم في الاخطاء البديهه لاظهارالحقائق ومكاشفة الشعوب ولا نستعجل وسننتظر ما دعت اليه موسسة بيت هائل سعيد انعم لتحقيق محايد يستند لمرجعيات ووثائق اين كان بعدها من ستظهره الوقائع الساطعه وتكون مرجعيه للتاريخ لمن ينهب الوطن والمواطن