ارسال بالايميل :
8750
ماهرالمتوكل
اشارات وشواهد تؤكد بان تحالف روسي صيني قادم لا محاله والتقارب الحادث في العديد من الملفات يؤكد بان الاشهر القادمه ستشهد ميلاد تحالف قابل للزياده والبدايه ستكون بتحالف استراتيجي ظاهره التبادل التجاري وتبادل الخبرات في حين بعده عسكري باتفاقية دفاع مشترك كون التجاوزات لمن يريد اعادة شرطي،العالم المتفرد امريكا التي يريد ترمب اعادتها تحت عنوان (امريكا اولآ وامريكا العظيمه) وهو الشعار او اليافطه الذي اطلقها ترمب في،حملته الانتخابيه الاولى وعمليآ ترمب نفذ معظم وعوده للامريكيين وللوبي العالمي اوجد فرص عمل وعزز الاقتصاد الامريكي واعلن قرارالقدس عاصمه لاسرائيل والانسحاب من الاتفاق النووي وانهاء الحمايه،المجانيه ونفذ ماقطعه من وعود وطالب السعوديه،وكوريا، واليابان وقلص جنوده بالمانيا وباستثاء عودة الجنود من افغانستان ومن الشرق الاوسط والذي يحاول معالجته من خلال اعادت الانتشار والتموضع والاسراع بالاتفاق مع طالبان بواسطة خليل زاده مندوب الامين العام الوحيد الذي قارب علي انهاء ملف الصلح واتمام الاتفاق باسناد ووساطة قطريه تقدم الخدمات اللوجستيه وتتكفل بدفع فاتورة الاتفاق باحثه عن نجاح دبلوماسي وتقديم خدمة يعرف القطريين بانها لن تذهب سدى والشواهد في سوريا ودخول كعكة ليبيا ومؤخرآ بلاروسيا،
وصراع النفوذ الاقرب لصراع الوجود بجوهرها للصين وروسيا وامريكا علي الشرق الاوسط والاستثمار بافريقياء وخصوصآ الدول الافريقيه الغنيه بثروات نفطيه ومناجم للماس او لضمها لسوق للمشتريات لهذي الدوله او تلك واعلان (بوتن) المعروف بالصبر الاستراتيجي او الدبلوماسيه واعلانه صراحتآ بانه مستعد للدخول الي بيلاروسيا والدفاع عن شرعية رئيسها،والذي تسع المعارضه،المدعومه من خلف الستار بامريكا الذي تريد مصادرة بيلاروسيا من الوصايه الروسيه عبر رئيسها الكسندرلوكاشينكو الذي تشكك المعارضه بفوزه ‘وتتهمه بتزوير الانتخابات وفي المقابل وصلت الصين لطريق،مسدود مع امريكا بعد ان ضيق ترمب علي شركات الصين ورفع تكلفة الضرائب عبر اتفاقيه جديده نقض بها اتفاقية سابقه اتهم فيها اوباما بانه عمل اتفاقيه غبيه وزاد الامر عن حده بالنسبه للصين بشن حملات ضد برنامج التيك توك وشركات التكنلوجياالموجوده بامريكا وطالب ترمب بخروجها من امريكا بحجه خطرها على الامن القومي الامريكي ودعاء لبيع تلك البرامج والتقتيات التكنلوجيه الصينيه الموجوده بامريكا لشركات امريكيه والتدخل الامريكي بقضية( هونغ كونج، )والذي يري فيها الصينيون تدخل بالشان الداخلي للصين وبامنها القومي وضاعف الامر دخول بوارج امريكا من وقت لاخر او مناوراتها في بحر الصين وباتت الدبلوماسيتين الصينيه،والروسيه المعروفتين بعدم المجاهره بصراحه بمواقفها ودائما يصرحان بما هو قابل للتاوئل وكلمات حمالات اوجه الا مع ما يتعلق بامريكا مؤخرآ والتصدئ للقرارات التي كانت امريكا تبحث عن شرعنتها وتدويلها عبر مجلس الامن واصطدامها بالفيتو الروسي او الصيني اللذان باتا يتبادلان الادوار للوقوف ضد مساعي امريكا بالملفات ذات الحساسيه التي تمس بمصالح الروس والصين وفي،مقدمتها واهمها الملف النووي الايراني والفشل الاخير لامريكا الذي ارادت استخراج قرار لتمديد حظر بيع الاسلحه لايران وهذا استخفاف بحجم روسيا والصين فكيف للصين وروسيا الطامعتين لبيع اسلحتهما لايران بغض الطرف عن تمديد قرار تريد امريكا بالضغط على ايران من جهة ومن جهه اخري لمعرفتها مسبقآ بان ايران ستتوجه مباشرتا لروسيا والصين بعيدآ عن رغبة امريكا بترك التفوق لاسرائيل دون غيرها والقادم يوحي بصراعات اشد حساسيه ويضر بمصالح وجود لروسيا والصين وقد يكون ما حدث في سوريا من صدام ادئ لوفاة جنود امريكي او اصابتهم كما تناقضت البيانات والاخبار سيان فالمحصله بان (للصبر حدود)
بالنسبة للدب الروسي والتنين الصيني وقد يتم المسارعه باتفاق الدفاع المشترك الذي سرب البعض لانه قد تم فعلآ مع العديد من الاتفاقيات التي،تمت بين منفرده بين روسيا وايران المرشح الاقوي للانحيازوالانضمام للتحالف الروسي الصيني والذي قد تم فعلآ كما يسرب البعض بالاتفاقيات التي اعلن عنها منذ وقت قريب بين روسيا وايران كما حدث الاتفاق بين الزعيمين الروسي والصيني،في وقت سابق ولكن سيتم اشهار اتفاقية الدفاع المشترك للعلن كونها قد تمت لان الدب الروسي والتنين الصيني لن يترك مستقبل وجودهما علي( كف عفريت )والمتمثل بالانتخابات الامريكيه القادمه في نوفمبر وبان المراهنه عالحظ وفوز (بايدن) غير مقبول والاتفاق مسبقآ هو الصواب وسنتابع ما ستفسر عنه الايام القادمه وهل سيتم اشهار واظهار اتفاقية او الاتفاق بالدفاع المشترك الذي لم يتم فعليآ وستؤكد الوقائع والضروره المستقبليه العاجله والاستخلاص باننا سنشهد صراع وجود عالبحر ونهب الشرق الاوسط وافريقياء وفرض الوصايه وفي احسن الاحوال عن ايجاد رقعه اوسع للمنتجات بالاضافه لاشعال فتن وحروب جديده وتمديد الحروب الموجوده لعقد صفقات السلاح الذي لا يمكن للدول الكبري والمافيا ان يستمروا بلا بيع صفقات الموت والدمار المتمثله بصفقات بيع الاسلحه ومساكين العرب والافارقه الذين يتحولون( لفود) تسع الدول الكبري للاستحواذ عليه سلمآ واتفاقآ وتوافقآ او حرب واللهما لانسالك رد القضاء ولكن نسالك اللطف فيه
اضف تعليقك على المقال