بقلم / ماهر المتوكل
داب البعض في الفترة الاخيرة على اللعب بمشاعرالشباب ودغدغة عواطفهم واستغلالقاعدة الشباب في المكان الغلط وبالوسيله الخاطئه وللذين ارادوا المزايده من بوابةالشباب والرياضه نحن نود ان ننقل الرياضه وتنافسها الشريف والروح الرياضيه والقووهج الشباب وحماسه وعطائه وابداعه لساحة السياسه لتطهيرها من الادران وليسالعكس بنقل موبقات السياسه لمواطن الرياضه والشباب كون الرياضه والشباب يكفيهماما اصابهما بفعل الحرب وجرائمها التي لم تعرف حرب نظير لها بحق الانسانيهوالشباب والرياضه على وجه الخصوص وما يحز في النفس بان البعض ممن خبرناهماخوه لنا وقدوه ونجوم ملاعب كنا نتغنئ، بوطنيتهم واخلاقهم قبل ادائهم واسجل هنااستغرابي، من( الزين منير) الشاب الذي بهرتني اخلاقه لاول مره في تجمع تعز الكروئمع الشرطه وقد ذهب فريق الشرطه واذكر منه العقرب وهيكل والمنير الزين الذي كناوسنظل نحبه ونحترمه ونربي به ان يكون في الخندق الخطاء او يعبر عن الرائ، الغيرصائبه ونحن هنا لا نشكك بمنير زين الذي،كان اول شئ جميل رايته في امارات زائد بنسلطان ووجدت منير زين يتحرك لخدمة المنتخب والبعثه مستغل معرفته وعلاقته فيالامارات بملاصقة وخدمة البعثه وتحمل فوق طاقته لعشقه للمنتخب وحب خدمته لوطنهولكن أحيانا تلتبس وجهات النظر وكل طرف ينظر من زاويه او وجهة نظر قد لا تقابلوجهة نظر اخري في مضمونها ولاننا بشر فلا تتسرعوا فانتم امام منير زين الذي لن ياتمن شخص( منير الا الزين) ومن حقه ان نستفهم ما اربك المشهد لدينا واظهرت لنا ملامحلا تمت بصله لمن عرفناه بالرغم ان قيل وتم تداوله لم يوثر على مكانته في قلوبنا وشغلتتفكيرنا وتوالي المواقف ما يدحض ما يتداول او سيبين الكلمه والموقف الفصل الذيسيظهر الصوره كما هي بجماليتها او باعتوارات نثق بعدم وجودها لمرجعيتنا بمننعرف مع حبي واحترامي وبان لا تصل حقيقة ما دونتها بما فيها دون لبس وبان لاتحمل ما لا تحتمل وبما ليس فيها
وعوده لذئ قبل استغرب لقصور الفهم اوالتوقف للبعض عند قيمة جوائز البطولات التياراد البعض ان يلمع نفسه خدمه لمصالحه مستغلا رغبة وتحفز الانديه والشباب للتنفيسعن انفسهم والتعبير عن ذاتهم من خلال المشاركة ببطوله لا تمت لهم وللبلد بصله فيذكري طرد المحتل البريطاني في تناقض وسوء نواياء مع سبق الاصرار والترصدوالمشكله يا ساده ليس بقيمة الجوائز التي قللت من شان من حضر وشارك فالاعتراضعالمبدا واسال هل لو كانت الجوائز قيمه وكبيره يعفينا من تجريم الفعل؟ بالتاكيد لاوندعوا الجميع اداريي واعلاميين وقيادات للوقوف ضد اي محاوله لاختراق الرياضهوتدنيسها بالسياسه ورموزها قبل قوانيين ولوائح الاتحادات الاسيويه والدوليهوللمزايدين وراقصي (الاسترابتيز) ستظل مكانة وقيمة شيخ وحكيم العرب زائد بنسلطان في نفوس كل اليمنيين والعرب كونه كان خليط من الوفاء والنائ بالنفسوالمحنك وقبلة العطاء ومرجعية لاصلاح ذات البين وسيرة للنبل ودروس للاجيال بوطنيتهوانتصاره للامه الاسلاميه والعربيه وبس خلاص
اضف تعليقك على المقال