ارسال بالايميل :
6645
بقلم / ماهر المتوكل
وزع اتحاد الكرة للاندية لائحة الدوري لابداء جاهزيه الانديه من عدمها لاقامة البطولات وبحسب معلوماتي المحدوده ستقام بتجمعات بصنعاء وعدن ويصعد ثلاثه انديه او اربعه ووضعت ضوابط لضرورة ان يكون مدربي الانديه موهلين ومن وجهة نظر هذا اهم ما ورد بلائحة الانديه كونه يضع ضوابط لمهنة التدريب وانصاف للمدربين المؤهلين و بعيدا بان هذا البند تاخر او جاء وفق ضوابط ولوائح ملزمه من الاتحادالاسيوي والاتحادالدولي وهذا البند والقرار يجب ان تتمسك به الانديه وتنتصر لمهنة التدريب كون مهنة تدريب الفئات العمريه وحتي الفرق الاولي من باب توزيع غنائم الانديه او التسويات لكسب المؤثرين والتخلص من المعارضين المزعجين يتم ابلاء لاعبي الانديه بتلك الشريحه من الناس ليشغلوا بالتدريب وهمومه ومتطلباته مع احترامي لبعض المدربين الغيرمؤهلين الذين اثبتوا انفسهم وتميزه بالمجال التدريبي على المستوي المحلي والعربي والدولي وهناك تباين بين ان يكون عدد الانديه اربعه عشر ناديًا او سته عشر او ثمانيه عشر ناديًا حتي يتمكن اللاعب، من خوض اكبر قدر من المباريات فعمليا في الوضع الطبيعي يفترض ان يخوض اللاعب ما لايقل عن 44 مباراه ناهيك عن مباريات الكاس والبطولات الاحتفائيه السوبر والمناسبات الوطنيه ونظرآ لما يمربه الوطن ووضع استثائي فالتجمعات الانسب في المحافظات الافضل امنيا لان سلامة اللاعبين والجمهور وتامين الاجواء التنافسيه يسبق رغبة اقامة نشاط او بطوله ووجهة نظر تخص صاحبه حياة اللاعبين وتامينهم مع الجهور والمدربين والاداريين والحكام اذا ستتعرض لمجرد الشك فلتتوقف البطولات والدورات حتي الى ما لانهايه مع احترامي لكل من سيخالفني الراي ولان ظروف الانديه كيانا وشبابًا وامكانيات لاتقارن بما كانت عليه الانديه قبل ثورات الدمار العربي مجازا وان يتم وضع بنود لائحه ليست نص قرانيا يفترض ان يكون هناك توافق بين الانديه قد تم مسبقا قبل اعادتها لاتحادالكره ويفترض ان تتم اللائحه بايجاد صيغه مشتركه لقواسم مشتركه خاليه من التباين كون الانديه واتحاد الكره يفترض،منطقيا ان يكونا في اتجاه واحد وينظرون بعين واحد ومن زاويه واحده هكذا نفهم مايجب دون شحذ الهمم مسبقا لايجاد خلاف وتباينات لا تخدم المصلحه العامه للانديه والاتحاد معآ لان الدوري لم يكتب له موعدا بحسب علمي رغم اعلانه جاهزيته لتنظيم مسابقاته بمجرد استلامه مخصصاته الماليه، هو والانديه التي ستخوض المنافسات والكره في ملعب الحكومه وحتي ذلك الحين يفترض ان تظل الامور سلامات واللهم ارفع البلاء والوباء عنا وعن الوطن وبس خلاص
اضف تعليقك على المقال