الكاتب : عبد الجبار المعلمي
الشيخ/ أحمد صالح العيسي والكرة ثنائي الروح والبدن فالعيسي يعتبره كل مؤسسي ومنتسبي ومحبي وجماهير وعشاق الساحرة المستديرة هوالطود الشامخ الذي تتحطم على يديه كل محاولات نافخي الكير ومروجي الأكاذيب العيسي يا هؤلاء هو القلب النابض لكرة القدم في الحاضر والمستقبل قولاً وفعلاً هو شريان الحياة لكل خطواتها وتحركاتها و يعد العيسي بالنسبة لها نافذة اشراق متواصلة منذ لحظة انتخابه رئيساً للإتحاد العام لكرة القدم وثبات مسيرتها الكروية كل نجاحاتها عائد لدعمه وجهوده ومثابرته المتواصلة حقائق دامغة تثبت حرصه على نماء وازدياد حراك الاستمرارية المؤسس الذي يسهم في اختصار كل عوامل الوقت والزمن وبصورة مضيئة ومشرقة الشيخ /أحمد صالح العيسي رجل الاتحاد الأول الذي لم يألوا جهداً إلا وبذله من أجل رقي وتطور منتخباتنا الوطنية عبر أكثر من توجه وعبر فكرية الدعم السخي الذي لاينبض و لاينكره إلا جاحد إننا عندما نتحدث عن قامة وهامة رياضية شامخة شكل تواجدها على رأس الهرم الكروي بعد في نظر علماء الكرة وعلى المدى البعيد عبر العديد من التوجهات الجادة والهادفة التي ساس أحرف سيرها ومسارها (أبوصالح )و فق منظومة علم الإلهام التطوري وأبعاده الحقيقية ومعانيه المدروسة ذات الشوامل الخلاقة وطرق وسائلها المتعددة التي تتوافق مع عصر الحداثة الإدارية والرياضية وكذا مخرجات السير الواثق والمتماسك لقيادة الأتحاد..
نعم..العيسي شخصية قيادية تمتلك رؤى علمية ومعرفية واسعة نظرته للمستقبل ثاقبة و حادة قائد إداري تكاملت فيه كل صفات المسؤول الواثق من نفسه ومن قدراته القيادية ..
اضف تعليقك على المقال