ارسال بالايميل :
1327
عوض محمد بافطيم
- عنوان غير تقليدي في عالم الاعلام الرياضي ( ابن تحية ... بزبوز ) العنوان مقتبس من الفلم المصري القديم ( ابن تحية عزوز ) مع ما استحق التغير للضرورة , ويحكي عن امرأة اختلست اموال , هذا في الفلم اما في واقع رياضتنا وتحديدا في وادي حضرموت فـــ(ابن تحية بزبوز ) سرق الجمال والمثال والروح الرياضية !. انه كارثة بكل ما تحمل الكلمة من معنى!.
- اسمه في عالم رياضة وادي حضرموت لاعبا واداريا , كان ومازال مكتوب بقلم الرصاص , لأنه لا يشرفها , اطل برأسه من جحرة وبدلا من ان يبقى متفرجا دخل يرقص!.
- لا تأريخ له ولا خبرات الا في الثرثرة وآفَاتِ اللسان الغير منضبطة , لم يسلم منه احد ممن عجنوا بالرياضة واصحاب التاريخ المحترم..
- كثير الكلام ( بزبوز ) كما يقال في التوصيف الحضرمي, ينتقد (عمال على بطال) شخصية اقل ما يقال عنها انها ( مهزوزة ) الى ابعد مدى , مريض مرض لا امل في شفائه !. درجة الوعي والثقافة عنده ( ضحلة ) وبالرغم من كل هذا عامل ( نار في قرن حمار! ).
- وللأسف فقد وجد هذا الرجل نفسه في موقع المسئولية التي دانت له بفضل بعض الشخصيات الرياضية المؤثرة والذين لم يحسنوا وضع ( القمامة ) في مكانها المناسب , فوقفوا الى جانبه واوصلوه الى هذه المكانة , بسبب خوفهم من لسانه ( السليط ) ( المتبرئ منه ), وكذا عملاً بالمثل الذي يقول ( يد ما تقدر تعضها ....بوسها ) وايضا لاستخدامه لتحقيق مآربهم ومصالحهم , وللأسف ولأنه يفتقد لذرّات , ذرّات فقط من الوفاء ولأنه ناكر للجميل فقد وصلهم نصيبهم من هذا الزرع الخبيث الذي لا يخرج الا نكدا!. فذاقوا من كاسه المسموم!.
- لا يعجبه العجب ولا الصيام في رجب , منظّر يعتقد في قرارة نفسه انه ( الصح ) والاخرون ( غلط ) , سمته ( الشحاتة ) كلما وجد الى ذلك سبيلا!.
- متعصب وصاحب فكر ونظر ضيق , متحامل على اندية بعينها بلا سبب سوى انها اندية ناجحة ولها تاريخ مشرف في رياضة وادي حضرموت.
- اضر بهامش الوّد الذي يجمع اندية وادي حضرموت , دخل كالسوس , اخذ يزرع الحقد والتعصب المقيت نشر معتقداته الهدامة متناسيا المثل المصري الشهير ( يا داخل بين البصلة وقشرتها ما ينوبك الا دمعتها !.) , حارب كل نجاح في كرتنا , لا لشيء الا ان طريق النجاح مر بعيدا منه , ولا يوضع في موقع من مواقع القيادة الا ويُفشل هذا الموقع بتصرفاته الحمقىّ.
- الواقع الحالي للرياضة وبابتعاد الكوادر المجربة والمؤهلة والمحترمة وتركهم لجمل الرياضة بما حمل جعل امثال هذا ( النكرة ) يستغل الواقع ويتقدم الى الخطوط الامامية
, تصديقا لبيت الوردي الشهير القائل : اطرح الدنيا فمن عادتها ××× تخفض العالي وتعلي من سفل.
- ولان دوام الحال محال , وان لا شيء يدوم فأمثال هؤلاء سيكون مصيرهم خارج هذا الجو النقي الخالي من الشوائب غير مأسوف عليهم , لأنه لا يصح الا الصحيح , واللي على راسه ( بطحة ) سيحسس عليها .
اضف تعليقك على المقال