يمن اتحادي هو منصة إخبارية رقمية رائدة تسعى لتقديم تغطية شاملة وعميقة للأحداث الجارية في اليمن، مع التركيز على تقديم صورة واضحة وموضوعية للأوضاع السياسية والاقتصادية والاجتماعية في البلاد

إستمرار معاناة مرض اللاعبين و تجاهل المصابين. الي متي؟

ماهر المتوكل

فيما ندعو لأعانة  لاعب الصقر (الطيب)

 

الكاتب : ماهر المتوكل

 

تكشف الايام من وقت الي أخر عن تعرض العديد من لاعبي الاندية للمرض بفعل ما يمر بهالرياضي كبقية المواطنين من انعكاسات ومعاناة الوضع الانساني لارباب الأسر والذي يتعرضونللجلطات او السكر بفعل عجزهم في الايفاء بأبسط الالتزامات لاولادهم .  

وفي الجهة المقابلة ابرزت سوء التداريب وعدم اتحاذ وسائل الحماية للاعبين والتي ابسطهاالتداريب التي تسبق المباريات وبرامج الاعداد العشوائية في السابق وعدم توفير الابوات التيتناسب طبيعة الملاعب في السابق ، وسط تجاهل ادارات الاندية لمعاناة اللاعبين بفعل السلبيةلإدارات الاندية المعدودة القادرة على مد يد العون للاعبيها ،وقلة الحيلة لغالبية الاندية التي لايتوفر لها الدعم من قبل وزارة الشباب وتقليص ميزانية الاندية من الوزارة بمبرر عدم انتظامبطولات كرة القدم متجاهلين بان الرياضة والاندية ليست كرة قدم، ومرجع الامر هذا بانمعظم موظفي الوزارة غير رياضيين. و منشغلين بترتيب اوضاعهم  وصرف المساعداتوالمكافأت والتربيط او فرض سفرهم مع الاتحادات، غير مدركين لمعاناة اللاعبين لكونهم غيررياضيين او يعرقلون اوامر الصرف. وترحيل التوجيهات والأوامر التي تظل حبرآ على ورق لسنةاو اكثر حقدآ اومرضآ بمبرر. حرصهم على عدم اهدار اموال الشباب والرياضة كما يدعون زيفآوبهتانآ.

ومؤخرآ تم الكشف عن معاناة لاعب الصقر الطيب طيب عبدالرحيم والذي عرف باناقة لعبةودماثة اخلاقه والذي يستحق الي مد يد العون له أسوة بكل اللاعبين والرياضيين التي سارعتادارة نادي الصقر الي التكفل بعلاجهم او اعانتهم ونثق بان الادارة الصقراوية النموذجية لنتتجاهل معاناة اللاعب  الطيب طيب عبدالرحيم والذي يعأني بنقص في تروية القلبوالمصاحب  مع. مرض السكر من الدرجة الثانية ويحتاج لادوية بصورة مستمرة بحسب تقريرالطبي وقضية مرض الرياضيين. وداء الاصابات بحاجة لمعالجة ووضع لوائح وصرف اموالصندوق النشء لمصلحة الشباب واللاعبين ومنع السفريات والمكافأة والمساعدات التي تتمبتقارير طبية زائفة لموظفي الوزارة او أقاربهم او يتم صرف للبعض مع دفع عمولات للبعض!

 

 

اضف تعليقك على المقال