ارسال بالايميل :
3099
الكاتب : عبد الجبار المعلمي
الملقلقون والمهرطقون والمتزلفون والمهرجون والمتلونون وأصحاب الشرائح المتعددة هم كثر في هذا الزمن الاعوج وتقلباته واللذين وللأسف إعتادوا على ممارسة وسائل التسويف والفهلوة الغير منطقي والغير جاد و الغير هادف وبصورة معتمة وظلامية شبه يومية من قبل مجموعة من الأشخاص الذين سخروا أنفسهم وأقلامهم لهكذا مشاريع هادمه لكل توجهات قيادة الإتحاد عبر العديد من الترويج الخداعي المليء بشتى مخلفات جرذان المستنقعات التي تحوي في مضامينها الخفيه والخبيثة بعداً غير سوي ما يؤكد أن جلياً أن هؤلاء الشخوص يعانون ومنذ سنوات للعديد من لوثات الأمراض المستعصية وهي أمراض عجز الطب القديم والطب البديل و الحديث عن وعلماءه الأفذاذ من إختراع مصل دوائي يساهم في القضاء على هذه العلل وملوثاتها المزمنة التي أفقدتهم حالة الإدراك والتميز لكل محورياته.. حقد دفين لازال حتى الساعة معشعش في خفايا قلوبهم وعقول أولئك المتطهوشون والمخادعون المصابون بمرض الكراهية لكل جماليات كرة القدم والقائمين عليها دون ذلك ثلة لا تجيد اللغة الصادقة والتي تساهم في عملية إصلاح اي أخطاء إن وجدت لكنها وللأسف ثلهكة مفلسة تحاول جاهدة نفذ سمومها القاتلة وبشتى الطرق لاتمتلك شيء من لغة التخاطب السامي والخالي من عفنهم المعرفي وروحية التعامل الواضح مع عصر الإنجازات الكروية التي تحققها منتخباتنا في أكثر من مشاركه بعقلية الفاهم والمدرك لمعاني أبعادها التي تتمحور حولها كل مسببات النجاح المنشود الذي لعب دور محوري في عملية الإنطلاق بالكرة اليمنية نحو منصات الرقي والتطور الملموس كهدف استراتيجي للقيادة الإتحاد ممثلة برئيس الإتحاد الشيخ/ أحمد العيسي هؤلاء (السفسطائيين ومن على شاكلتهم) لازالوا حتى الساعة يمارسون سياسة قتل الهمم وسياسة التشويه المتعمد و المنظم دون هوادة وبشكل هستيري تجاوز حدود كل نقد بناء هادف الهدف من ذلك الجنون تشويه الحقائق وشقلبتهم الخاوية والخوقة عبر إفرزات حقدية مزمنة و دفينة ومعتقة دون إدراك تبعات مثل هكذا سلوك تشوهي مبطن الهدف من وراء ذلك توجيه التهم جزافاً وكذالك الإساءة اليومية لشخص رئيس الإتحاد وعبر العديد من سلوكيات الإستهداف المشخصن لرئيس الإتحاد ( أبو صالح) نحن نعرف وندرك ونعي من يقف وراء هكذا حملة شعواء ومن له مصلحة في ذلك خاصة وقد كثر سلوك (نكران الجهود الجحود الذي فاحت روائحه النتنة في أكثر من موقع من مواقع التواصل الاجتماعي وفق أهواء مهزوزة لهؤلاء النفر وهات لك من (قلقلة وحكاوي نسوة وبلبلة) وهات ياشطح ويانطح ويا تنظير وبطريقة تثير الشفقة لمثل هكذا هرولة ووهم وتخيلات ما أنزل بها من سلطان (لاشغل ولا مشغله الا النواح الذي لايجدي نفعاً )
أقول لهؤلاء المتربصين بالإتحاد وقيادته ثقوا بأن كل محاولاتكم الخبيثة لن يكتب لها النجاح ولن تنالوا بهرطقاتكم المقززة من رئيس الإتحاد ولن تتمكنوا من حجب قرص الشمس المشرقة بغربال الخداع والكذب المعسل مهما حاولتم أو سعيتم مصير مساعيكم وجنونكم الفشل..
أخيراً.. إلى هنا وكفى دعوا العيسي يواصل بناء الكرة اليمنية والإبحار بها نحو مرافىء الأمان فهو حريص على نماءها وتطورها ومن العيب أن يضل أولئك الغوغائيين يمارسون سياسة معاهم معاهم عليهم عليهم والحليم تكفيه الإشارة ٠٠
لمن يريد أن يفهم:
يظل الشيخ /أحمد صالح العيسى بشر يخطئ ويصيب وعند الخطأ لابد من إنتقاده وعند النجاح والإيجابيات لابد من الإشادة به وعند التطاول عليه من قبل المهرطقين واجب التصدي لهم وتعريتهم أمام كل محبي كرة القدم دون ذلك سوف يظلون يمارسون هواية الهدم والتدمير..
اضف تعليقك على المقال