ارسال بالايميل :
4641
الكاتب ؛ عبدالجبار المعلمي
شكراً.. كل جهودك وحبك لوطنك ودعمك المتواصل للكرة اليمنية
شكراً.. لكل مثابرتك وسعة أفقك ونظرتك الثاقبة نحو البعيد
شكراً.. لبذلك وعطائك
شكراً لإخلاصك.. شكراً لتضحياتك واهتمامك من أجل رفع مستوى الكرة اليمنية حاضراً و مستقبلاً
شكراً.. إلا أبعاد توجهاتك الصادقة التي تهدف من وراءها ازدياد تطور كل مناشطها وفق معطيات عصر التطور الكروي
شكراً لتلك الرؤى الفاضلة و فكرها الراقي الذي تعاملت به مع كل الأطر الرياضية العربية والآسيوية والدولية وفق متطلبات عصر الحداثة الكروية وعلومها ومناهجها وتقنياتها المتجددة وروحية إيجابياته ومردوها الفاعل على تنامي الوعي المعرفي لكل خصائص تسارع وتيرة اللحاق بركب الرياضة العربية المتطورة
شكراً.. لكل خطواتك وتحركاتك المدروسة التي تسعى عبرها إلى تجاوز الكرة اليمنية عنق المضايقات والمحيطات والألاعيب أولئك الشخوص المترهلة وعقلياتهم المتخلفة التي أفقدتهم توازنهم وسلبوا من عملية التفريق بين إنجازات الإتحاد في مايخص استمرارية مشاركات منتخباتنا وتواجدها في كل الإستحقاقات رغم شح الإمكانات المالية إلا أن رئيس الإتحاد الشيخ / أحمد صالح العيسي تحمل كل الأعباء المالية منذ تسع سنوات بعد أن تخلى الجميع عن الوقوف إلى جانب قيادة الإتحاد والتخفيف على قيادته والشروع في دعمها مالياً ومعنوياً غير واعيين بأن مثل هكذا دعممة تعد وسيلة من وسائل التهرب عن أداء المسؤولية ورغم ذلك أثبت للجميع قدرتك على تجاوز المستحيل وتبعاته وتخطي الصعاب ومعوقاتها بعقلية قيادية محنكة أبهرت كل أولئك الواهمون والناقمون والحاقدون على نجاحك وتبوأك لمكانة محترمة و رفيعة في أوساط كل رؤساء الإتحادات كانت عربية أو آسيوية أو دولية أصابت هؤلاء بحالة أرق هز مضاجعهم وأدخلهم مرحلة لا أنا بنايم ولا أنا بصاحي الحقد على العيسي قصص جناحي بدليل تزايد أبعاد تلك الحرب الإعلامية الممنهجة والقبيحة لثله أعماء الله بصرها و بصيرتها وأضحت لا تميز بن ماهو صح وماهو خطأ وبن ماهو إيجابي وغير إيجابي المهم تصفية حسابات حقدية والمنشور بخمسة ريال والحسابة بتحسب!!
شكراً .. على إصرارك وحماسك الخالص لوجه لله أولاً ومن بعده نماء وديمومة الكرة اليمنية واستمرارية دوارنها عائد إلى توجهك النقي وترفعك عن الرد عن كل تلك المكابدات والأحقاد الدفينة وماحوته من لئم مبطن هدفوا من وراءه إعاقة كل نشاط الإتحاد إلا أن ماخططوا له وبنوا عليه أحلامهم باء بالفشل المدوي الذي لم يتوقعوه مطلقاً لأن مابني على باطل فهو باطل
شكراً.. أخي رئيس الإتحاد العام لكرة القدم لكل دقيقة وثانية منحتها من وقتك وصحتك وعملك الخاص وأوليت الشأن الكروي الحيز الوفير منه كل ذلك من أجل رقي الكرة لقد كفيت ووفيت والقادم أجمل بعون خالق السماوات والأرض..
اضف تعليقك على المقال