“ماستيروا الإتحاد”
بقلم : عبدالجبارالمعلمي
عندما تلتقيه وتتحدث معه أو تناقشه وتسبر أغواره تشعر أنك أمام دكتور بحق وحقيقة
دكتور يملك روشتة العلم والمعرفة والفهم المطلق لمفردات النجاح والبعد الخلاق لكل مايتعلق بالمنظومة الكروية فكرية يسيرها وفق معطيات العصر الكروي ليس على المستوى المحلي بل القاري والدولي٠٠
الدكتور/حميد خبرته تغنيك عن أشياء تجهلها في عالم العمل الكروي الحديث والمتطور الذي يعد أحد وسائل علم الإدارة وعلومها الواسعة التي تشمل إحدى مرادفات نجاحه في الأمانة العامة للإتحاد كأمين عام أثبت من خلالها جدارته وتفرده وتفوقه في هكذا مجال هو أهل له بدليل استمراره في منصب الأمين العام منذ إنتخاب قيادة الإتحاد كونه قادر على تسيير مهام الأمانة العامة وأبعادها وطرق تمحور أهدافها التي تتوافق مع متطلبات عصر النجاح الأماناتي الحصيف الذي يشمل في محاوره كل معطيات مايطلب من الإتحاد اليمني على المستوى العربي والآسيوي والدولي٠٠
بدون مبالغة الدكتور/حميد خبير ومعلم في موقعه يفند بسلاسة ويفسر كل شيء بطلاقة وكأنه يشرب كوب من الماء لست أنا أو غيري من نقيمه أو من يمنحه شهادة (التفوق) مسؤولين الإتحاد القطري والآسيوي والدولي هم عرفوا قيمته الفنية والإدارية ومنحوه الثقة وكرموه وتعاملوا معه بإحترافية مطلقة بادلهم الآخر بإحترافية وأبهرهم بفكرة وأداءه لمهامه بعقلية مدركة لكل معاني عصر الإحتراف الإداري وتقنيته وتكنلوجياته
الدكتور/حميدشيباني مخزون من الفكر والرؤى النيرة الشيء الكثير٠٠
ليشكل مع زملاءه أعضاء ومسؤولين الإتحاد أوكسير النجاح والألق المستمر..
الدكتور/حميد الذي يشيد به عدد كبير من المسؤولين في مختلف المنظومات القارية ويؤكدون أن اليمن تمتلك قامة وكفاءة إدارية عملاقة سوف تصب مخرجات علمه وخبرته في صالح نماء وتطور الكرة اليمنية..
