ارسال بالايميل :
1339
بقلم : محمد النزيلي
يخطئ
من يعتقد ان اهتمامنا الزائد
بفريق مثل شعب إب نابع من
تعصب له علاقه بإسم او لون او منطقه او جماعه او شله او اشخاص او بقعه جغرافيه
لقد تجاوزنا هذه الامور
بتقدم السن وزيادة التجارب وتراكم الخبرات والتعود على تقلبات الزمان والبعد الجغرافي وعدم الاحتكاك والمتابعه
اصبح اهتمامنا بشعب إب يعود الى تأثير تراجعه وانهياره وتدهوره على الرياضه اليمنيه بشكل عام
ان تراجع الشعب المخيف في هذه الفتره احرم الكره اليمنيه من نجوم كانو سيعوضوا غياب نجوم شعباويه ادخلوا الفرحه الى قلوب الملايين من عشاق الكره اليمنيه في الداخل وفي والخارج نجوم سطعت في سماء الكره اليمنيه واضافت لها واعطت رونق جميل وحضور مميز اتكلم عن نجوم بوزن
ابراهيم الصباحي والحاج ومحمود وفضل والجاموس و رشيد ووليد وايهاب ورياض وماجد النزيلي وغياب اكرم الورافي واخوته هشام ومعمر ومحمد الحبيشي وفكري ومحمد الثاني والحمامي والسحراني وعادل ورضوان عبدالجبار وعبدالسلام الغرباني ووفي غانم وفيصل الحاح وانور عاشور وفرج بايعشوت واحمد رامي ونشوان عزيز ونشوان الهجام ونشوان العوج وايمن الهاجري وناطق حزام ومحمد فؤاد ووهيب المفتي والهندي والنود والحكيم وصبره وياسر البعداني واحمد البعداني والكثير الكثير من النجوم لاتتسع الذاكره لحفظهم
كانت مدرسة احمد راشد للناشئين في شعب إب في نهاية التسعينيات ومطلع القرن الجديد تفرخ للكره اليمنيه والشعباويه افضل المواهب والمع النجوم ولكن عدم تقدير الدور الذي لعبته وتلعبه تلك المدرسه قضى عليها ودمرها وطمس معالمها
والنتيجه مانرى ونسمع من فقر في ا لمواهب وعجز عن تفريخ نجوم جدد وعجز في تغطية المراكز وايجاد تشكيله مقنعه وانحدار في المستوى ونقص في اللياقه وعجز في الحفاظ على المكتسبات والنتائج
اضف تعليقك على الخبر