• نغمه نشاز ارحل يا عيسى فأين كانت الكرة اليمنيه قبل قدومة لرئاسه اتحاد الكرة

الوقوف على الأسباب ووضع المعالجات الكفيل بارتقاءكرتنا وتغيير منظومة العمل في المحافظات من فروع اتحادات وأندية

•  وزارتا عدن وصنعاء الاولى حسب إمكانياتها في ظل ايقاف رئاسه الوزراء دعم الكره والمنتخبات الوطنيه وشحيح جدا" والأخرى لادعم يذكر.

العيسي وباشنفر سهلو كل الإمكانيات للمنتخبات واتحدى المزايدين .

• مصالح شخصية ونفعية تقف خلف حمله تتستر بحب الوطن وهم يفرحون لخساره منتخبات البلد .

اتاحه المجال للمدربين الوطنيين المغمورين اعلاميآفي قيادة المنتخبات الوطنيه شباب وناشئين والبحث عن اجنبي للوطني الاول حسب المتاح .

• تغيير لجنه المنتخبات وتطعيمها بدماء جديدة

عقيل اداري ناجح وهذه بعض الادلة؟؟؟

  قراءة / امين الجماعي -لا ابرر ولكنها الحقيقه والواقع اليمن بلد حرب ...دوري يمني أكثر من سبع سنوات لم يقم ...عدا دوري تنشيطي في سيئون وغير ذلك بطولات في إطار محافظات مثل صنعاءونادرة ولاتكاد تذكر..وزارتا صنعاء وعدن بدون مسميات الاولى لم تقدم اى دعم يذكر للكرة اليمنيه بل وأغلب الالعاب فيما الثانيه مازالت ملفات اتحاد الكرة حبيسه ادراج رئيس الوزراء والوزاره دعمها شحيح جدا" ولايقارن أيضا بدلا" من توجيه سهام الانتقاد والسب والشتم لأغراض شخصيه لرئيس الاتحاد الشيخ احمد صالح العيسي يجب التركيز على مايصب في صالح الكرة اليمنيه و لازلت اقول إن الشيخ العيسي يعد مكسب كبير للكرة اليمنية وايضا" توجيه تصفيه حسابات شخصيه لنائبه الاول الاستاذ حسن باشنفر شئ مخجل والتركيز على منظومة العمل بداية من وزارتا الشباب والرياضه في الطرفين ورئاسه الوزراء في عدن اوالرياض اين اهتمام تلك الجهات بالرياضه هنا السؤال وإن تم توفير أدنى المقومات من وزاره عدن فهي لاتفي بإقامه معسكرات خارجيه وغيرها يوفرها رئيس الاتحاد بعلاقاته الشخصيه اوعلى حسابه الشخصي واحيانا" كثيره لامباريات وديه للمنتخبات ومن الصعب تقييم مستوى اللاعبين بدون ذلك ...شخصنه الأمور مرفوضه والتجريح والسب والشتم لا ينزل المرء الا منزله الحقيقي ...أصبحت الرياضه حقل لكل من يريد تصفيه حسابات ضيقه وبإسماء مستعاره وقليل من يظهر بوجهه وحينما تعرف الحقيقه تتأكد أن الحب الذي يدعيه البعض والوطنية مجير لمصلحه أشخاص يدفعون ويقفون خلف الستار ومع كل مشاركه صرنا نسمع نغمه نشاز ارحل يا عيسى لانك اهنت الكره اليمنيه الحق يقال اهنت مصالحهم ولم تقبل المساومة على الوطن فأين كانت الكرة اليمنيه قبل أن يأتي العيسى يا أرباب القيل والقال ....لاعبون محترفون في الخارج لم يقدموا شئ يذكر واغلبهم يلعب في دوري مؤسسات في البلدان التي هم محترفين فيها أو دوري شركات وبعضهم في اليمن يظلون لسنين لا يمارسون كره القدم الا في إطار محدود ..هناك خلل لا أنكره والدليل مثلا" أن منتخبنا الوطني تعادل مع السعوديه في ذهاب تصفيات كاس العالم وآسيا المزدوجة بنفس المنتخب واللاعبين الا تعديلات نادره في اللقاء الثاني ...عدم الثقة في الكادر الفني اليمني مشكله وأغلب المدربين في العالم صعب جدا" التعاقد معهم في الوقت الراهن ولو مدرب من الدرجه الأدنى ورغم أن الشيخ العيسي كان يتحمل أغلب نفقات وتكاليف المدربين السابقين عدا مستحقات لاتذكر تدفعها وزاره الشباب في صنعاء عبر الماليه في السابق قبل الحرب ولم تعد وزاره صنعاء تدفع اي شئ حاليا" - وهناك أشخاص بعيدآعن المسميات في اتحاد الكره متى ماتضررت مصالحهم وجهو اذرعتهم للنيل من قياده الاتحاد في كل مشاركه من أجل مصالح ضيقه وايضا" مع احترامي لبعض الرياضيين والكباتنه الكل يسعى وراء التواجد في المنتخبات في كل المواقع وفي اللجان ومتى تواجدوا أصبح الوضع عال العال ويظل الرياضي البسيط هو من يحب مصلحه الوطن ويتألم على نتائج منتخباتنا وبدون اي مصلحه ولكن هولاء لت ينقادون لموجات تحريض وشتائم صارت مقززة ولا أنكر أن هناك اخطاء في الاتحاد ومن لايعمل لايخطئ لكن ليس بالشكل الذي يهوله البعض لاحقاد أو مصالح نفعية - العيسي الذي أوصل المنتخب الوطني الاول لاول مره في تاريخه لكأس آسيا بعد الوحده وقبل الوحده خلا من مشاركة للمنتخب الجنوبي سابقا" لكره القدم وليست بذلك الشكل المأمول حينها في ظل وجود نجوم كبار جدا" ايامها وحقق ارتفاع في مستويات المنتخبات وبالذات الشباب والناشئين والاولمبي والبراعم وفي اغلب المشاركات تتأهل هذه المنتخبات بل وتصل لابعد مدى طيلة السنوات الماضيه يتعرض اليوم لحمله اقل مايمكن القول عنها هابطه وبدرجه انحلال لم تشهدها الرياضه اليمنيه بكافه مستوياتها منذ عقود ...قيادات معتقه في المحافظات والانديه والتغيير يبدأمن هناك من الوعى لدى الجميع أن الوقت قد حان لتغيير قيادات فروع الاتحادات والانديه التي استلمها العيسي من سلف سلف السلف وظل أغلبها حتى اللحظة .السؤال عن الأسباب ووضع الحلول والتي تبدأ من أسفل هرم الرياضه مرورآ بوزارتا عدن وصنعاء وتوجيه اهتمام القيادات بالرياضه وكرة القدم ووضع المعالجات اللازمه لها هو من سيعجل بانتعاش الرياضه بشكل عام في اليمن -خلال سبع سنوات تطورت منتخبات كثيره بينما هنا ظل اللاعب اليمني خامل بسبب عدم وجود مسابقات رسميه دوري شامل ونتيجة عدم تفاعل وزارتا عدن وصنعاء مع اقامه مسابقات بطولات كروية لمختلف الدرجات بل قام العيسي شخصيا بتنشيط الانديه في المناطق المحررة عبر بطوله بلقيس ...ومن حق الجماهير الرياضيه المطالبه بالافضل واعرف أن جماهيرنا واعيه وتتحسر على منتخبات الوطن وتنتقد بحكمه وليس كما يفعل الكثير من المفسبكين في ظل انقراض واختفاء الصحافه الورقيه وشطحات بعض امراض مواقع التواصل المختلفة - في ظل هذا الوضع المزرئ الذي يعيشه الوطن شمالا" وجنوبا" وشرقا" وغربا" فأعتقد أن الاتحاد والمنتخبات غير مطالبه بشئ الجميع يعرف أنه مستحيل في الوقت الراهن وانا مع اتاحه المجال للمدربين اليمنيين و وفق اختيارات قائمه على المفاضله وترجيح كفه الافضل والابتعاد عن لغه ترشيح اسماء جربت وفشلت ومنح الفرصه للمدربين الوطنيين المغمورين اعلاميا و وليس لديهم ذباب الكتروني للترويج لهم كما يجدث مع البعض ويعلم الجميع أن المدرب الوطني الراحل الكابتن سامي نعاش رحل رحمه الله عليه في ظرف صعب وهو مدرب لا يتكرر لنكون منطقيين وفي إطار تصفيات هامه للترشح لكأس العالم وآسيا المزدوجه وبالتالي صعب جدا" وسط التصفيات أن يتأقلم اللاعبون على طريقه اي مدرب اخر اجنبي أو محلي ولو كان تم الإتيان بافضل مدرب في العالم لن يذهب بعيدا" بالمنتخب ومع اختيار كفالات مدربين وطنيين للشباب والناشئين والاولمبي ومؤقتًا  حسب المتاح اختيار مدرب أجنبي للمنتخب الوطني الأول و اولا" يجب مناقشه الأسباب التي أدت للخسائر وهي معروفه والانديه تتحمل الجزء الاكبر واللاعبون اتو من الانديه وليس من المريخ والانديه راكدة في سبات عميق اغلبها بل وضع البلد لم تعد القيادات مهتمه بكره قدم اورياضه كأهتمامها بالحرب كما سبق واسلفت. -حقيقه لاعب لايستطيع اتقان التسليم اوالاستلام للكره وغيرها من الاخطاءالفادحه يتحملها مدربو الانديه والأجهزة الفنيه لبعض المنتخبات - ولست في قبيل الدفاع عن الشيخ العيسي فهو فى غنى عن ذلك ولاولئك المرضى المهووسين بالاساءه للاخرين ظل العيسي يدعم المنتخبات بدايه الحرب وحتى الآن فماذا قدمتم انتم للمنتخبات فقط رسيفرات موجهه بريموتات يملؤها الحقد ولاسواه اين كنتم أنتم ومن يقف خلفكم بل هم شامتون بالوطن ومنتخباته وهذا مايظهر جليا" من حملات كلاب الصيد المسعورة !!! -حقيقه وان لم يعجب كلامي بعض المتنطعيين رئيس الاتحاد ونائبه الاول سهلو للمنتخبات وفق أكثر من المتاح كل الإمكانيات ورأينا كيف تغير اداءالمنتخب حين ظل فترات طويله يعسكر خارج اليمن فالاجواء شجعت المنتخب واللاعبين على تقديم الأفضل لدينا منتخبات عريقه وكبيره مثل المنتخب العراقي تأثر كثيرا" في فترات الحرب وتعرض مستواه للتذبذب بعيدا" عن طفره تحقيقه كأس اسيا حينها ولكن لنكون عقلانيين ومنطقيين الظروف التى تمر بها اليمن أعتقد لم تمر بها اى دولة أخرى في العالم ...صحيح أنا مع فكره إحداث تغييرات جوهرية في لجان الاتحاد الخاصه بالمنتخبات بالذات فحين يتم اختيار جهاز فني لايختاره احمد العيسي او حسن باشنفر وهي لجان مكونه من فنيين لهم باع طويل في كره القدم وفى غنى عن التعريف ومع ذلك لتتحمل اللجان مسوؤليتها الكامله وتقييم كل مشاركه والرفع لقياده الاتحاد حسب المتاح بالاسباب التى أدت لتراجع منتخباتنا وهي جليه واقول حان الوقت للتغير في لجان الاتحاد وبالذات المنتخبات واعطاء فرصه لأشخاص آخرين قد يكونون قادرين على العمل بشكل أفضل ومنح الفرصه أيضا للدماء الجديده في كل لجان الاتحاد والمنتخبات ولامانع من الاستعانه بأشخاص من خارج منظومة الاتحاد لما لا أن كانو جيدين وأحب أن أوضح أن أغلب الانتقادات والشتائم والتحريض ضد شخص الشيخ العيسي او النائب الأول الاستاذ حسن باشنفر صادره من أشخاص يديرون كل شي من خلف الستار وللاسف لا يفكرون في مصلحة الوطن اوالمنتخبات الوطنيه فقط همهم مصالحهم الشخصيه -العزيز عبدالرحمن عقيل اداري منتخب الشباب تدرج مع الانديه في اليرموك وفرع اتحاد الكره بصنعاءوالمنتخبات الوطنيه المختلفة ورجل يمتلك من الحنكة الاداريه مايغني عن الحديث عنه ...شخص ذكي ويعيب عليه البعض علاقاته الطيبه بكل المكونات عمل في كل مواقع العمل الاداري والشبابي والرياضي وحقق نجاح منقطع النظير والاغلبية يشيدون بنجاحه وكفاءته وحقق مع المنتخبات ليس بالتنظير الممجوج بل عمليآ نجاح مشهود وحتى وهو يتولى اداره منتخب الشباب لكرة القدم المشارك في بطوله العرب بجمهورية مصر العربية وبواقع الحال نجح رغم الصعوبات التي اعترضت مسيره المنتخب بداية بمعسكر حضرموت الذي نقل لشبوة وغيرها من الأمور التي لم تعد خافيه على احد لماذا هذا الحقد الموجه عليه دونا" عن الآخرين السبب واضح لانه يعمل أكثر ممايتكلم وينجز بصمت بعيدا" عن ماينسبه له قله من المتشدقين.