ارسال بالايميل :
8577
بقلم : عبد الجبار المعلمي
رمت خسارة منتخبنا الوطني لكرة القدم من المنتخب السعود.ي بظلالها على اتجاهات متعدده لاسيما بعد الاداء الباهت ٠٠الخسارة موجعه لنا جميع ولها عواملها ومسبباتها من النواحي النفسيه والفنيه والذهنيه٠٠ كلها عوامل محبطة ساهمت في خسارة منتخبنا اداء ونتيجه وكان لها اثرسلبي انعكس على روحية لاعبينا خاصة بعد ولوج الهدف الاول نتيجة خطاء فادح ارتكبه اللاعب علا نعمان وتسبب في قتل المعنويات في وقت مبكر مايؤكد ان اشراكه.كالاعب اساسي خطاء وكارثه عظمى بتحملها لجهاز الفني الذي لم يعرف او يفهم ان هذا اللاعب لم يعد يصلح حتى في الحواري وان وجوده في قوام المنتخب كارثه و اختياره مصيبه اخرى من منطلق ان هناك لا عبين جاهزين و يمتلكون روحيه قتاليه د.اخل الملعب٠٠
للاسف نعمان والصادق وبقشان كانوا عبئا على المنتخب وفي حالة حالة اشراكهم في المباريات القادمه فستكون الكوا رث افدح٠٠ باختصارالخسارة يتحملهاالمدرب ومعاونيه وبعض لاعبيه الذين تسببوا في(_قهر(٤٠) مليون يمني ظلو شاخصي الابصار امام شا شة التلفاز يتالمون لعدم تمكن لاعبينا من التعامل مع مجريات المباراة وهم بهكذا اداء غير مقنع قد اتاحو المجال لبعض الابواق الناعقة ممن يدعون علم المعرفه الاعلاميه ٠٠ استغلوا خسارة منتخبنا وسارعوا الى شن حرب ضروس لا هوادة فيها عبر مو اقع التواصل الاجتماعي ضد قيادة الاتحاد وفق منهجية معتادة مغلفة بحقد وغل شملت كل انواع القدح والاساءة كرؤ يه هدفوا من وراؤها خلط الارواق وتصفية حسابات ومثلها مواقف تكشف اقنعة امثال هؤلا المتر بصين والمتصيدين للاخطاء وبدون طر ح منطقي صادق يشخص الداء ويضع الدواء و بدون شخصنه٠٠
نحن مع كل نقد بناء وهادف يساهم في معالجة الاخطاء اين ما وجدت٠٠ لست هنا بصدد الدفاع ولا اعترض على طرح الاراء المحترمه التي هدفها مصلحة الكرة اليمنية فقد قلت رائي سالفا لكني ارفض الشخصنه والشتم والتجاوزات في حق اشخاص ضحوا من اجل استمرار المشاركات الخار جيه لمنتخباتنا الوطنية في عز الظروف الحالكه التي تمر بها بلادنا٠٠
للاسف امثال هؤلا تعاملو مع ابعاد الخسارة بعقلية المتشفي لا بعقيلة الانتماء لليمن ارضا وانسانا٠٠ فمتى نرى نقد هادف يقيم الاخطاء بعيدا عن أي فكر مغلوط او فهم منقوص؟؟؟
اضف تعليقك على الخبر