ارسال بالايميل :
5208
بقلم / فؤاد باضاوي
وليد عبدالاله مأساة في صورة ، ومبدع يعاني ويتألم ولاتجار ولاساسة من شرعية وإنتقالي يهمهم أمره وهو الذي خدم الوطن صغيرا وأهملناه كبيرا بعد معاناة نفسية القت به في الشارع يتسكع وينتظر شفقة ورحمة ممن يعرفه ومن لايعرفه في مشهد يقطع القلب ، أصبح مزارا للبعض لالتقاط الصور ليست بهدف الشماتة وإنما إشفاقا ورآفة بحاله والتذكير بمعاناته. ...
○وليد عبدالآله غيلان ، نسمة هواء شارده من بروده ، العزيز / خالد هيثم / رمى حجرا في المياة الراكدة حركت بعض الضمائر ولكنها لم تأت بمالم تأتي به الأوائل غير التوجيه بأعتماد راتب شهري /لأبن غيلان / هللنا لذلك الخبر وكأننا مسكنا الذئب من ذيله ، راتب وليد هذا حق أصيل له أكان من محافظ عدن أو حتى من رئيس الجمهورية. ، وليد بشر يحتاج العلاج في الخارج وهل الراتب سيبعده عن التسكع في الشوارع وهو بهذه الحالة وهناك من أبدأ إستعداده للزميل خالد هيثم والمطلوب تذكرتي سفر لوليد ومرافق ، بخلنا بتذكرتين لبني آدم خدم الوطن. ، أي وطن هذا وأي بشر نحن ،،
○ هل هناك من منقذ حقيقي للإنسان وليد عبدالآله ، هل من نفس رحيمة لاتبحث عن الدعاية وتبحث عن الرعاية والإنسانية أليس في عدن من يكفكف دموع هذا الإنسان ويعيده لحياته الطبيعية ،
تذكرتين يأأولي الألباب وكفى. ، فهل من مجيب بحق هذه الجمعة الجامعة. ، إتقوا الله !!
اضف تعليقك على الخبر