ارسال بالايميل :
926
بقلم / ماهر المتوكل
خطاب الكراهيه والفوضي الغير خلاقه والالاف العصابات التي تتداخل مصالحها وتتعقد تفاصيل الخوض فيها ومن يديرها وعن الحلم الامريكي الزائف المفتقد
للامن والامان والمساواة والحريه وحرية العقيدة وحرية التجارة وفتح الباب لسياسه (دعه يعمل دعه يمر) ماسبق ملخص لقصة المغترب اليمني عصام عبده حشده الذي اقدمت عصابه بعيدا عن مسبباتها ودوافعها لاحراق منزل المغترب اليمني عصام عبده حشده الذي هرع لانقاذ ابنته الذي عشقها حتي الثماله ورفض ان يتركها وحيده مصابه بالهلع والرعب والاحتراق وكان رحمهما الله على موعد مع القدر كونهما ارتبطا ببعضهما بعشق ازلي فنادا القدر عصام ليهرع الي مصيره المحتوم مع ابنته والقصه رغم بشاعتها والحرقه التي في تفاصيلها إلا ان قدمت وعرت قيمة المواطن اليمني ليس بامريكاء كدوله عظماء ولكن بكافة البلدان العربيه والمغموره افريقيآ حتي ففي وقت تنطع سفرائنا وراء المصالح والتجاره والانشغال بالخضره والوجه الحسن يقتل مئات اليمنيين في السجون وفي قصص اشده حزنا وبشاعه في كافة بلدان العالم ولا نحيط بامرهم خبرا ويسع سفرائنا بتلك الدول للتغطيه عالموضوع ويعملون كعملاء اشد ارتزاقآ مع تلك الدول التي يظلم ويسجن ويقتل المواطن اليمني جهارٱ بعيدآ عن تسليمنا بان كل اليمنيين ليسوا ملائكة وفي نفس الوقت ليسوا ابالسه وشيطاين فالمواطن اليمني صبور يترك خلفه وطنه واهله بحثآ عن لقمة العيش ويتجرع الويلات وفي امريكاء تنتشرالعصابات التي بلا راع ولا رادع وتتطائر فوق محلات اليمنيين الصيدالسهل الذي ليس لهم سندآ ولا متابع حتي يسجل الشجب والاستنكاروالتنديد علي طريقة الجامعه العربيه تقتحم العصابات محلات اليمنيين وتعتدي بالضرب والاهانه والقتل في كافة الولايات كماهو حال بعض المغتربين من الدول المشابهه لنا سلبا بسفرائها واذا دافع يمني عن نفسه فتدفن كافة القوانين والحقوق وتترك العصابات لتعيث في اليمنيين فسادآ وارهابآ وضربآ وتقتيلا وحرقًا كما حدث مع المغترب عصام عبده حشده وابنته التي ستنخلع روح امها المسكينه التي فقدت ابنتها وزوجها معاً نقول ذلك بعيدًا عن امتلاكه للجنسيه الامريكيه من عدمها فذالك حال كل اليمنيين المغتربين وانا لله وانا ڵـهٍ لراجعون ولانامت اعين السفراء
اضف تعليقك على الخبر