ارسال بالايميل :
1689
متابعات
نشر مركز “مالكوم كير– كارنيغي للشرق الأوسط”، مقالاً تحليلياً معمّقاً وصف به واقع العلاقة بين المجلس الإنتقالي وإسرائيل، واستشرف آفاقها.
وانطلق في تحليله من تصريحات عيدروس الزبيدي، حول ترحيبه بتطبيع الإمارات مع إسرائيل، وإبداء رغبته بالتطبيع أيضاً في حال تم استقلال الجنوب.
ورأى المقال أن هذه التصريحات، في ظل وضع الإنتقالي والظروف التي يعيشها جنوب اليمن، تشكل خطراً بدرجة رئيسية على القضية الجنوبية، وتهدد بتقسيم الجنوب إلى دويلات وسلطنات، مشيراً إلى أن الإنتقالي يروّج نفسه للحصول على اعتراف الشرعية الدولية من بوابة إسرائيل.
وربط كاتب المقال عمار الأشول، التحليلات التي طرحها بجملة من العطيات، مثل وضع المجلس الإنتقالي، وارتباطه بأبوظبي، فضلاً عن أولويات الإدراة الأمريكية الجديدة في اليمن والمنطقة، كذلك النزاع في اليمن والصراع الإقليمي. مستعرضاً العديد من المقاربات الموضّحة بشكل تفصيلي ومعمّق في مقاله المنشور في صدى جورنال – مركز كارنيغي للشرق الأوسط.
– مصدر المقال:
https://carnegieendowment.org/sada/8401
اضف تعليقك على الخبر