وكان ناشر الذي قبع في غوانتانامو عام 2002 يعد من "السجناء الأبديين" المحتجزين في المعتقل دون توجيه اتهامات رسمية أو محاكمة.
وأصبح ناشر ثاني سجين تم الإفراج عنه من غوانتانامو منذ تولي الرئيس دونالد ترامب مقاليد الحكم، وأول سجين في عهد ترامب تم إخلاء سبيله من خلال إجراءات الإفراج المشروط.
ولم يتضح بعد متى ستكون بإمكان ناشر مغادرة غوانتانامو وإلى أي جهة.
وأكدت الإذاعة أن الخارجية الأمريكية مسؤولية عن التفاوض على نقل المفرج عنه إلى دولة أخرى، مع توفير ضمانات أمنية موثوق بها، بما في ذلك الرقابة وقيود على السفر.
ولا يزال في غوانتانامو، حسب بيانات الإذاعة، 40 سجينا، بمن فيهم ناشر.
المصدر: National Public Radio
اضف تعليقك على الخبر