*تحت شعار ”أضرار البلاستيك على الإنسان والبيئة “

يمن اتحادي - سقطرى برعاية الأستاذ رمزي احمد سعيد محروس محافظ محافظة أرخبيل سقطرى ، وبدعم من مشروع اليونيب - جيف و جمعية OSME ، وبالتعاون مع حكومة شباب وأطفال اليمن ، أقامت جمعية سقطرى للحياة الفطرية صباح اليوم فعاليات سقطرى للتوعية البيئية تحت شعار ” أضرار البلاستيك على الإنسان والبيئة “ ، وذلك في قاعة ديوان المحافظة وفي الفعالية التي حضرها وكيل أول محافظة أرخبيل سقطرى الأستاذ رائد محمد ناصر الجريبي و وكيل المحافظة العميد ركن صالح علي سعد و مدير شرطة المحافظة العميد علي أحمد الرجدهي ومدير عام مديرية قلنسية محمد سعد طه و مدير عام الهيئة العامة لحماية البيئة بالمحافظة سالم حواش .. بدءت الفعالية بآيات من الذكر الحكيم وفيما تخللت محاضره توعوية عن أضرار البلاستيك على الإنسان والبيئة وفي سياق ذاته اتت كلمة رئيس جمعية سقطرى للحياة الفطرية الأستاذ ناصر عبدالرحمن موضحاً أن هذه الفعالية تتزامن مع اليوم العالمي للطيور الجارحة التي تصادف 1 سبتمبر من كل عام .. مشيراً إلى أن هناك عدة فعاليات تقيمها الجمعية بدعم من مشروع اليونيب - جيف وجمعية OSME وسياق كلماته أضاف قائلاً "اليوم ابتدينا بفعالية توعوية بعنوان ” أضرار البلاستيك على الإنسان والبيئة “ ومن خلال هذه الفعالية نوضح أهم أضرار البلاستيك على الإنسان والبيئة مستهدفين بها الشباب والشابات من المجتمع المحلي .. وتقدم بجزيل الشكر إلى الداعمين وفي المقدمة جمعية OSME ومشروع اليونيب - جيف ثنئاً لعطاهم ودعمهم للقطاع البيئي لتنشيط واقامت مثل هذه الفعاليات الهدفه في الحفاظ على البيئة ومن جانبه ثمن القائم بأعمال مدير مشروع اليونيب - جيف الأستاذ عبدالوهاب سعد دور السلطة المحلية في تدليل كافة الصعاب التي قد وجها المشروع وتسهيل المهام عليه من خلال تنسيق مع الجهة المعنية .. وثنئ الجهود التي تبذلها الهيئة العامة لحماية البيئة بالمحافظة على التنسيق المستمر وكذلك جمعية سقطرى للحياة الفطرية على أحتظانها الفعالية واظهرها بصوره جميلة وشهدت الفعالية محاضره توعوية عن أضرار البلاستيك على الإنسان والبيئة التي اللقاها مدير وحدة التوعية في مشروع اليونيب - جيف الأستاذ علي يحيى محروس وحيث أشار الى الأضرار التي تسبب أمراض دخيلة على الجتمع من خلال رمي النفايات والادوات البلاستكية الى البحر .. واوضح من خلال المحاضره الى أهمية الحفاظ على البيئة وضرورت تجنب رمي النفايات والادوات البلاستكية الى البحر او في المكان العامة والشوارع الرئيسية لكونها تهدد حياة الأنسان بالخطر ومنظر سيئ على المجتمع ويضر البيئة جسمياً