ارسال بالايميل :
6312
بقلم : عبدالجبار المعلمي
لن أتحدث اليوم عن نجوميته وإبداعاته الساطعة في ملاعب كرة القدم اليمنية سواءً مع ناديه
"وحدة صنعاء" زعيم الأنديه اليمنية، أو رحلته الإحترافية في "الهلال الساحلي"،
أو مشواره الرائع مع المنتخبات الوطنية بمختلف الفئات العمرية لأن تاريخ النجم الكبير
"الكابتن /أنور السروري" المنقوش بأحرف
من نور الإنجازات والعطاء والوفاء يتحدث عن نفسه ولن أضع سيرته العلمية والميلئة
بالشهادات والدورات التأهيلية العالية وخبرته الكبيرة في مجالات شتى فالمناصب الي يتولاها بكفاءة وحنكة إدراية فائقة تكفيه وتضع إسمه كعنوان بارز لنجومية متكاملة الأركان لكن ما أود قوله في هذه السطور القليلة أن "الكابتن أنور" من النجوم الكبيرة النادرة الذين عرفتهم..
ووجدت فيه صفات وقدرات ومؤهلات عالية تجبرك على التوقف عندها والحديث عنها رغماً عنك وربما أكثر ماشدني
"للكابتن/أنور السروري" نضج ورجاحة عقله وأسلوب تخاطبه ومنطقية طرحه عن الكرة اليمنية أشعر بفرحة عارمة لأن هذه الشخصية المتكاملة من أبناء نادي الوحدة الذي أنتمي وينتمي إليه كابتن وجنتل الكرة اليمنية ونادي الوحدة بكل معنى الكلمة لايشطح ولا يبالغ ولا يخرج عن النص ولا يناقش بسطحية الجاهلين الذين يغطون إفلاسهم
بالشتم..
فكره راقي فهمه عالي
(مخه مليان) يملك خطط وبرامج وأفكار علمية لا يملكها كثيرون يديرون كيانات رياضية..
هنيئاً لنادي الوحدة والوطن مثل هذه الشخصية المحورية العملاقة ونسأل المولى جلَّ وعلا أن ينال المكانة التي يستحقها..
اضف تعليقك على المقال