ارسال بالايميل :
3481
بقلم : عبد الجبارالمعلمي
بعد انتخاب إتحاد الكرة عام(٢٠٠٦) تم اختيار "الدكتور/ حميد شيباني" أميناً عاماً للإتحاد ٠٠
لم يكن اختيارعشوائي أوتحت مظلة العلاقات الشخصية بقدر ماكان اختيار خاضع لمعايير عديدة أهمها الكفاءة والخبرة القيادية الرياضية والإدارية التي يمتلكها ٠٠
"الدكتور حميد" معروفاً بقدراته وفهمه وفكره العلمي العالي وخبرته الطويلة في مثل هكذا مناصب أضف لهذا كله علاقاته الواسعة بالإتحادات القارية وكذا للإتحاد الدولي لكرة القدم وأصبح وجوده كأمين عام هام جداً وبالفعل نجح الشيباني في مهنته من البداية الأمر الذي أهله ليعود إلى منصبه في الدورة الإنتخابية التالية هاهو الآن يواصل رحلته الناجحة مع الإتحاد ولعل كل الرياضين يرون اهتمام الإتحاد العربي والخليجي والآسيوي والدولي بهذا الكادر اليماني المؤهل وليس ذلك وحسب نلحظ تواجده باستمرار في لجان الإتحادات فتوكل إليه مهام ينجزها بإقتدار والغريب والشيء العجيب تلك الإنتقادات اللاذعة التي توجه إليه وبصورة مقززة كونها إنتقادات خارجة عن طور النقد السوي وليس المشخصن من قبل ثلة من المرجفين والمرتعشين و من ذوي العاهات المزمنة حقداً وكرهاً لم نقدر حجم كفائته وخبرته وعلمه الواسع في الوقت الذي رفعه الآخرون ومنحوه الثقة والمكانة الرفيعة ..
اضف تعليقك على المقال