كتب/عبدالحبارالمعلمي أثبتت كل الدلائل أن الشيخ أحمد صالح العيسي هو خير الرياضة وسؤددها وأملها في تجاوز كل محبطات من لا هم لهم إلا زرع الأشواك ومطبات العراقيل السوداوية واختلاق الأعذار الواهية عبر العديد من وسائل الفهلوة ومنغصاتها الإنفعالية والانتقادات المشخصنة التي تعودوا على فرز سمومها في جسد قيادة الإتحاد من قبل أولئك النفر ذي العاهات المعدية بمرض الشطح والنطح والاستهداف الموجه لشخص رئيس الإتحاد بشكل يومي خاصة ممن أصروا على استمرارية نقدهم الغير سوي بمناسبة ومن دون مناسبة وفق مايملي عليهم من قبل عصابة "حمادة وتوتو"وبصورة قاتمه أحرفها ظلامية ومحتواها إفلاس مهني خالي من كل معاني النقد القويم سلام الله عليك يامن أوليت كرة القدم اليمنية جل اهتمامك ورعايتك وجهودك ومالك وصحتك غبر آبهة بعواء الثعالب وزقزقة جرذان المستنقعات ومن يسير في فلكهم المعوج الذي بسببه غرق غربان السوء في براثين ملوثاته المعدية ودروبه الحقدية والهادمة لكل أخلاقيات المهنة الصحفية الحقة الخالية من كل موروثات الكراهية المزمنة لشخص رئيس الإتحاد وتوجهاته الصادقة التي يسعى من خلالها إحداث ثورة تطورية مهولة لكل مناشط كرة القدم تتماشى مع عصر التطور الكروي المتجدد الذي يتطلب بذل الجهود وتوحيد الصفوف وتغليب مصلحة النهوض بواقع الكرة اليمنية على كل المصالح الضيقة ومثل هكذا توجه جاد لقيادة الإتحاد قوبل بحرب شعواء وهجوم إعلامي مظلل سموم أحرفه تشويه وتقليل من كل خطوة يهدف العيسي من وراءها إنعاش حالة الركود الكروي منذ سنوات تسع عجاف تسببت في خلط كل الأوراق وعلى أكثر من صعيد منذ اللحظة الأولى لعدوان دول التحالف الشريرة على بلادنا والذي أمعن في تدمير كل مقومات حياة الشعب اليمني من أقصاه إلى أقصاه وكذا تدمير كل المنشآت الرياضية وبحقد مليئ بكل الخبائث والكراهية وبهذا التدمير الممنهج توقفت الحياة الرياضية وشلت حركة منتسبيها وعم الخوف والهلع كل عشاق كرة القدم عندها فزع الشيخ أحمد صالح العيسي رئيس الاتحاد الذي أصر على ضرورة حراك الكرة اليمنية من خلال مشاركا ت منتخباتنا الوطنية في كل الاستحقاقات الدولية دون توقف خاصة بعد تخلي المعنيين على الشأن الرياضي في وزارتي صنعاء وعدن عن الوقوف خلف قيادة الإتحاد في تحمل نفقات استمرارية مشاركة منتخباتنا الوطنية في كل استحقاق عربي وآسيوي ودولي دون أن يلمس أي دعم مالي التفاعل معنوي يساهم في عملية تنفيذ خططه وبرامجه المتظمنه تهيئة لاعبي المنتخبات من وقت عندها أصر على ضرورة تواجد الكرة اليمنية في كل المحافل مهما كانت تبعاتها المالية فكان له ما أراد وتحمل كل تكاليف الأجهزة الفنية وتكاليف إعداد لاعبي منتخباتنا لكل المشاركات و من حر ماله برغم الحملة الإعلامية التي استهدفته شخصياً !!