ارسال بالايميل :
5158
الكاتب ؛ عبد الجبار المعلمي
يظل الشيخ/ أحمد صالح العيسي رئيس الإتحاد العام لكرة القدم علامة فارقة و مشرقة تضيء مسار الكرة اليمنية رغم الصعاب والعراقيل التي مابرح أولئك المر ضى وأصحاب العلل المزمنة الذين سعوا جاهدين إلى إعاقة كل خطوات الإتحاد الهادفة إلى ازدياد حراك تطورها منذ سنوات هذه العلل عجز علماء الطب الحديث وفلاسفته وخبرأءه من إيجاد مصل دوائي يساهم في القضاء على هذا المرض المعدي الذي إصاب هؤلاء الشخوص منذ وقت مبكر كان الهدف من هذا المثل هو الحد من كل محاولاتهم البائسة وإفشال مشاريعهم المحبطه التي يهدفون من وراءها اعاقة رجل الرياضة الاول وداعمها الأوحد منذ عام -2015- ,حتى اللحظة دون سواه رغم معاناة الإتحاد المالية التي شكلت معظلة أمام طموحات وتطلعات رئيس الإتحاد وزملاءه وكل عشاق الكرة اليمنية - إن اصرار وتصميم *ابوصالح* على ضرورة الاستمرارية الفاعلة في مشاركة الكرة اليمنية في كل المحافل الرياضية دون توقف مهما كانت الأسباب والمسببات فكان له ولتوجه كلمة الفصل في التكفل بكل احتياجات المنتخبات الوطنية وأجهزتها الفنية لتواصل منتخباتنا التحليق عالياً دون تو قف رغم اشتداد الحرب الاعلا مية الشرسة التي يتبناها ويمول استمرارية سعيرها شخوص معروفين منذ اللحظة الأولى لانتخاب الشيخ أحمد صالح العيسي رئيساً لمجلس إدارة الإتحاد وبطريقة ملتوية وغير سوية تؤكد حقيقة سوداوية قلوب هؤلاء النفر ومن على شاكلتهم الذين وللأسف نسوا أو تناسوا مشروعية النقد البناء الهادف الذي يساهم في عملية تجاوز الأخطاء إن وجدت كوسيلة من وسائل الإسهام الفعلي في تكامل الرؤى بين قيادة الإتحاد والإعلام الريا ضي المنزه الذي يشكل حلقة وافق وتوافق تصب مخرجاته في خانة النماء الكروي وتطوره عكس طيور الظلام - اوبالاصح خافيش الظلام التي لا تحبذ الخروج الافي اليالي المظلمة لكي تمارس حربها الإعلامي الموجه والذي يتلقى توجهات تحركه ونصب مكائدة ومصائدة وبوصلة استهدافاته المقيتة لشخص العيسي وعبر أكثر من إنتقادات وتناولات جارحة لا يقبل بها عقل ولا منطق محاورها ظلامية يفرغ هؤلاء غلهم وحقدهم الأسود عبرها وعبر أكثر من وسيلة إعلامية وعبر مواقع التواصل الاجتماعي خاصة الفيس بوك وبطريقه مجنونة يظهرون من خلال هكذا أطروحات عللهم المزمنة التي تحوي احرفها كره وخبث ولؤم مبطن هادفين من وراء ذلك إرضاء من يقفون وراءهم ويمولون حملتهم الظالمة منذ سنوات غابرة وهم على هذا الموال المقززسأيرون الى مالا نهايه ..
اضف تعليقك على المقال