ارسال بالايميل :
8246
بقلم : ماهر المتوكل
تلقى الشارع الرياضي خبر تفاعل الاستاذ حسن الكبوس لمبادرته الكريمه والمتمثله بمسارعته الي تلبية نداء اداريي نادي الصحه وأبدا استعداده لأنعاش نادي الصحه بتعز من خلال توفير الملابس والادوات الرياضيه ناهيك عن مبلغ يمكن نادي الصحه من بدء الخطوه الاولي وحافزا لتحرك الاداره في اتجاه آخر بعد أن احبطت واصابها اليأس ووصلت لنتيجة بان من كانوا يفرحون بظهور صورهم وابتساماتهم على صدر الصحف والمواقع قد انهوا علاقتهم بالشباب والرياضه وعدم حرصهم او تفاعلهم مع القطاع الشبابي والرياضي في تعز ونحن نحترم ارادته وقناعته ونقدم اعتذارنا لنادي الصحه واندية وشباب تعز كوننا كنا ممن راهن وروج وربما ضلل من دون قصد للترويج لداعم يحسبها صح وابتعد في الزمن الخطأ من وجهة نظرنا الخاطئه من وجهة نظره هو ومن سيدورون في فلكه ويشمرون عن سواعدهم للرد والاتهامات والاباطيل ، ومع ذلك نقول باننا نحترم وضوحه وبالمقابل علينا ان نسال سؤال أخر كنت الوحيد الذي تطرقت له مرارا وهو (أين تجار تعز ودورهم واين من يستغلون تعز .. وابنائها من سنوات .. واين واجبهم تجاه تعز وشبابها؟.. والاجابه ببساطه (لقد اسمعت لو ناديت حيا(ولكن لاحياة لمن تنادي، وتجار تعز هم سلبيون مع سبق الاصرار والترصد وكلمة حق لا يراد بها باطل بالرغم من موقف من كنا نصفه بداعم رياضة تعز او داعم الرياضه كثر الله خيره بانه صمد لفترة كممثل لمجموعة هائل سعيد انعم ونحمله مسئولية سلبية تجار تعز لانه جنبهم لسنوات واجب الرعايه لتعز وابنائها وشبابها ورياضيها وحجب عن تجار تعز بمهمة لعب دور مجموعة تعز ودور تجار تعز الذي ندعوا لعدم تركهم دون التعرض لما يقترفوه بحق تعز وابنائها وترك اندية تعز دون رعاية او دعم وانتقادهم من قبل الجميع بتعز وغيرها وبعدم السماح باستمرارية دورهم السلبي وعدم القبول به حاضرا ومستقبلا وعودة لذي بدء فقد تبادر لمسامعنا بان الاستاذ حسن الكبؤس التاجر المعروف ورئيس نادي اهلي صنعاء واحد الذي كان يقطن بالمستشفي الجمهوري بتعز وكان ينزل لنادي الصحه حينها في الطريق باذن الله لتسجيل مبادره دعم اخري مع طليعة تعز وربما يلحقها بالرشيد ليقول لاندية تعز لا تيأسوا من خذلان تجار تعز فنحن هنا ، ولن نتخلي عنكم وسنقوم بواجبنا وتفاعلنا من واقع عشقنا وايماننا بالواجب الوطني الذي يجب ان يلعبه التجار تجاه اوطانهم في دعم ورعاية الشريحة الواسعه من الشباب والرياضيين ..
ومن هنا نقول للاستاذ حسن الكبؤس شكرًا لما قمتم به وما ننتظره منك كما عرفنا ، ولا عزاء لتعز في تجارها (ال‘‘‘وبس خلاص
اضف تعليقك على المقال