بقلم : ماهر المتوكل
دحضت أقوال الشيخ احمد العيسي رئيس الائتلاف الوطني الجنوبي ادعاءات واباطيلمن جبلوا على ممارسة الأباطيل وتوزيع الشائعات والاكاذيب عن الرموز الوطنيه التيتاريخها وافعالها قبل اقوالها مع الانتصار للوطن الموحد والتمسك بان تظل الرياضهالواجهه المشرفه التي ما زالت متاحه لتاكيد وحدوية الناس بعيدًا عن ادران السياسهوعفن الاحقاد والكراهيه التي دأب مرتزقة وخونة الوطن أذكاء نار الفتنه والمناطقيهواقتراف الجرائم سعيًا عبثًا لاظهار صوره غير وأقعيه عن غالبية اليمنيين ... واحد الذينيتم استهدافه من وقت الي آخر ..
الوحدوي احمدالعيسي الذي حرص على استمرارية تواجد علم اليمن مرفرفا فيسموات المحافل العربيه رغم كل التشنيع بحقه من كل من أراد الابتزاز او تصفيةالحسابات معه لا لشئ إلا لانه متمسك بالوحده كخيار أبدي لا تراجع عنه ويقف ضد كلالابواق والناعقين والمأزومين والمنغلقين على مصالحهم وآفاتهم مع احترامنا لكل منيكتب فيما يخص الرياضه بدافع الحب والعفويه وابراز نقد هادف و بدافع الغيره لانتكون المنتخبات افضل حالا...
وندعو كل من في قلبه عمي ألوان وأعمي بصيره وكل من في آذانه وقرآ للاستماع لما اكدهالعيسي احمد صوتا وصوره في مقابلة اليمن اليوم والتي دحض فيها زيف من يدعالارتهان للعيسي لمن يقف وراء غربان المآتم والأنفصال و فعلا فقد اورد رئيس الائتلافالوطني الجنوبي الذي اكد وجوده وتأثيره وشعبية ووجود الحاضنه الشعبيه من خلالالصور الناطقه والحشود المتلاطمه التي سبق ودعاء لها في عدت محافظات والتي اكدتبانهم مع من يمثل المحافظات الجنوبيه وارادت ابنائها فعلا وقولا ولا يقدم صوره مسخاوغير حقيقيه لارادت ومشاعر اخواننا في المحافظات الجنوبيه وأبلغ ما قاله العيسياحمد تجديده الدعوه لكل من يهرف جزافا ويرميه بالاتهامات المغرضه لان يقدموا أيوثايق للجهات المعنيه والرأي العام بعيد عن العاب الحوآه والفبركات وتوزيع الاتهاماتالتي يسع إليها البعض لاغراض لا تعبر إلا عن أمراضهم وأحقادهم وكراهيتهم لعدمالرضوخ للعيسي لاملاءاتهم ولانه يكبر عن الأرتهان للاجندات المرتهنه والمشبؤههوالخارجه عن المصلحه الوطنيه والتي لا تجعل من الوحده مرجعا وحاضنه للكل دونتميز او تمييز وهيهأت لمن يود تحقيق ما يخرج عن الاجماع الوطني او الصاق التهموالاباطيل للعيسي احمد ممن جعلوا من الوحده و الفعل الخيري والتضحيه بمصالحكثيره له من أجل أن ينتصر للوحده وآمال كل اليمنيين وتبنئ العلاج لاي مواطن بعيداعن النظر لمحافظته او مرجعيتة ولا منطقته ولا نسبه وبس خلاص
اضف تعليقك على المقال