كتاباتمنوعات

الفن والاثاره والاغتيالات !

 

ماهرالمتوكل

الحديث عن نجوم الفن الاكثر شهره ولغط حديث ذو شجون كون الحديث عن الفنانين الاكثر شهره والاوسع،انتشارآ ومحبين حد التطرف، ونحن هنا سنعرج وبشكل سريع عن نجوم الفن سواءآ،غناء او عزف او تمثيل او ما سبق معا وهناك فنانيين رافقت مسيرتهم الاحجيات والالغاز والغموض لنهايتهم وسنبداء هنا من (نورماجين موتنصن ) والذي عرفت واشتهرت باسم (مارلين مونرو) التي ارتقت لتكون واجهة امريكا في فتره من الفترات وطلب منها الواجب الوطني بزيارة الجنود الامريكيين لتخفيف الضغط والترفيه عنهم وادت شهرتها وجمالها لارتباطها بعلاقه صنفت بانها خطر على الامن القومي كونها تجاوزت حدودها واعتبرت كابوس للبيت الابيض كونها ارتبط بجلسات حميميه مع افراد ال كندي وادت الغيره للتخلص منها بابره بواسطة احد عملاء المخابرات الذي فك شفرة لغز وفاة مارلين مونرو بعد ان ظل شكآ واجتهادات بانها لم تمت طبيعيًا

فاعلن ضابط الاستخبارات ليرجح كفة من اكدوا وفاتها ميته غير طبيعيه، واعتذر ضابط الاستخبارات بانه غرر به وقد قام بما يزيد عن خمسين عملية اغتيالات تخلص منها من عدة شخصيات بحجة الانتصار لامريكا والخوف علي امنها القومي ونفس الامر المغنئ وعازف الجيتار الشهير (الفيس بريسلي ) ملك الروك وهو مغنئ،وممثل وكاتب اغاني ومثل اكثرمن 35 فيلمآ واحياء فوق 700 حفل والذي كان غالبية محبيه من النساء لوسامته وادائه وعزفه الذي رافقه بعض الاستعراضات التي كانت صرعه او موضه وحاله،جديده ومات وعمره 42عام ولا تزال وفاته محيره لتباينات وتناقضات ما تم تداوله بين من يطرح وفاته طبيعيآ وبتلقيه جرعة زائده تسببت له بجلطه قلبيه بفعل التامر وبين من يرجح موته كونه لم يرضخ عن عشقه لزوجة رجل بسدة الحكم ومن يقول غيرة رجل مافياء لان عشيقته كانت تموت حبآ وهيامآ بالفيس بريسلي ) مما حد بالرجل للتخلص منه وتتداخل المتناقضات واتهموه بان غروره وادمانه عالكحوليات والمخدرات من اودئ بحياته وشقيقته وزوجته قالتا بانه تازم من ذاته وادت ازمته للجلطه والوفاه و تداخلت الحكاوئ عن بعض نجوم الفن الذي كانت وسامتهم وبالا ونقمه كما هو الحال مع عازف الجيتار (عمرخورشيد) والذي كثرت الشائعات عنه بان وسامته تسببت له بكوارث عشقه من سيدات اعمال ونساء لاوناس نافذين بالحكم وبين من يقول ادمان الرجل للكحوليات وحبه للسواقه بسرعه جنونيه والروايه الاقرب للواقع ما قالته الممثله (مديحه كامل ) كونها خرجت مع عمر خورشيد بعد تمثيلهما لاحدالمشاهد فجرآ وفي طريقهما عاندهم شباب بسياره اخري واستفزوا عمرخورشيد بكلام جعله يضاعف من سرعته مما ادي لوقوعه بحادث وارتطامه بجوله خرسانيه يوجد بها تمثال كبير من الخرسانه القويه ومات علي،اثرها وتواصلآ  لمسيرة ضحايا الغيره والترصد والشائعات الفنانه (اسمهان) والتي هربت من سوريا مع شقيقها فريد الاطرش كونهما كانا من اسره عريقه وحاكمه بسوريا والمنصفين رجحوا بان وطنيتها تسببت بمقتلها كونها لعبت كعميله مزدوجه لدعم المناضلين بسوريا وخدمت مخابرات عربيه وبريطانيا فتداخلت المصالح الاستخباريه واودت بحياتها رغم ان البعض اتهمها بان خيانتها للعب ادوار ضد وطنها،وراء مقتلها والغالبيه قراء اوعلم بالنهايه لسندريلا الشاشه سعاد حسني الذي تصر شقيقتها بانها اغتيلت لان سعاد كانت قد استعدت للعوده لمصر لتعاود عشقها المتمثل بالتمثيل وكانت تعمل علي تخسيس جسمها واتهمت شقيقة سعاد رفيقة سعاد في السكن الذي،تم التحقيق معها فعلآ ولعدم كفاية الادله او عدم وصول التحقيقات لادله دامغه ضد رفيقة سعاد الذي توكد بان سعاد كانت تعاني من ازمه نفسيه حاده وادت الي،انتحارها والبعض يؤكد بان رسالة سعاد حسني عن عزمها انزال كتاب يحتوي بعض الحقائق والاسرار فدفع بعض مراكز القوي واصحاب النفوذ للتخلص منها بعيدآ عن ترجيح البعض ان تكون سقطت من الكرسي الذي اعتلته في البلكونه وعمومآ قد يكشف الزمن حقيقة او حقائق ما زالت مجهوله حتي الان ( وفي قصص النهايات الذي رجح البعض بانها لم تكن طبيعيه ما تم تداوله عن النجم العالمي ( بروسلي) والذي،توجه للتمثيل ومات قبل اكمال مشاهد لفيلمه (لعبة الموت) الذي قدمها بجزئين وكان يود عمل فيلم اخر وبين نقيضين من يوكد بان وفاته طبيآ يرجع لتعرضه لداء بالدماغ ومن يشيع بان المافياء تخلصت منه خصوصآ بعد ان عمل فيلم يظهر فيه حربه مع المافيا والتحدئ بينهما عبر وسطاء او لقاءات مباشره له،مع مندوبين للمافيا وهذا عرض باحد افلامه وقيل بانه تبادر لمسامع المافياء بان بروسلي بصدد الاعداد لعمل فيلم يفضح المافياء وينتقد بعض اعمالها فدفع حياته ثمنآ لموقفه والفنانه (ذكري ) الذي،عرف زوجها بغيرته الشديده وكثرة مشاكله مع معجبي الفنانه ذكري والذي عرف بالاعلام بان مقتلها كان علي يد زوجها والذي اودئ بحياتها من خلال اصابتها باكثر من ثلاثين طلق ناري ومن ثم انتحر بشهادة احدي الموجودات بالمنزل وهي ممثله،لا يحضرني اسمها حاليآ وظهرت مع هاله سرحان في روتانا ولكن المعارض السعودي (الغانم) الذي يقدم برنامج تلفزيوني يوكد بان قتل ذكري وزوجها تم بواسطة تنسيق مخابراتي ودفعت ذكري حياتها ثمنًا  لاغنيتها الشهيره التي اعقبت منعها من قبل السعوديه لها من الحج فغنت (اخوتنا عن بيت الله منعتنا ) والغالبية سمع تلك الاغنيه وكل شي قابل للنقض او التصديق،حتي اشعار اخر ومن اكثر الفنانات التي اتهمت وحوربت وحوصرت بمعظم تفاصيل حياتها حتي اصيبت بازمه نفسيه كبعض الفنانات والفنانيين سنعرج عليهم لاحقآ (مادونا ) التي اثارت سخطآ ومتابعه وشغفآ لتميز موسيقاها وعرضها وخلعها لملابسها من وقت لاخر ورميها للجمهور ومن بين ملابسها التي كانت تخلعها للجمهور ملابسها الداخليه وكانت تتعرئ،احيانآ واحيان يتدخل القائمين عالفعاليه ويسحبوها للكواليس ومادونا التي كانت تتهم بانها من اصول يهوديه لما كانت تقوم به و كانت،الاكثر متابعه كشغف وحب،من غالبية الشباب،الذين كانوا يقتنون صورها ويبحثون عن صورها الحميميه كما كان الحال مع مارلين مونرو، الذي،لم تلق المسيره الفنيه لهما مثيلآ في وقت لم يكن الاعلام وتطور وسائل الاعلام كما هو الحال مع فنانات قد لا يكن بمثل جمال مونرو ومادونا ولكن يمتلكين مميزات تثير حماس المشاهدين بعد ان اصبحت الصوره ملازمه للاداء كما الحال بالنسبه (لشاكيراء) الذي يعتبرها محبيها الاجمل والتي تعتبر حاله من الصخب،والاثاره ‘والاداء واذا حضرت غاب العقل وحضرت الاثاره والمتابعه من كل المشاهد بحواسه الخمس والبعض حتي يستنهض الحاسه السادسه وبعيدآ عن الجمال الطاغي لكلآ من مارلين ومادونا وشاكيراء فانت تقف امام حاله مشابهه،مع بيونسي، وجنيفر لوبيز الذي توجهت للتمثيل وبيونسي وجنيفر لوبيز يمثلان خصوصيه ذاتيه ولا يشبهن في ادائهن احد من وجهة نظر شخصيه ومن يعرف ادائهما والخصوصيه الذي تملكانه كلا منهما علي حده وتتفوقان عمن سبقهما لعشاق بيونسي او لوبيز كحالتان لا تشبهما اي فنانه من قبل وفي،وقتنا الحاضر مع احترامي لمن يخالفني في الرائ ومن يشاهد جنيفر لوبيز وحرفيتها في الاداء للرقصات لا يصدق بانها تجاوزت الخمسون عامآ وقد توجهت للتمثيل وقبل الختام الذي حبيت ان اضع نبذه مختصره عن (مارلين مونرو) فاسمها( نورما جين موتنصن ) لمن لا يعرف عنها شيئآ فقد كانت فقيره وتزوجت من رجل كان يستغلهاويضربها حتي جات لحظه فاصله في حياتها عبر صوره التقطت لها وهي تعمل باحدى المصانع لتوضع صورتها كغلاف فتوقف الجميع عند صاحبة الصوره ليصبح شبه تعميم لصوره المراءه الجميله البسيطه بملابسها وكانت مجهوله فسارعت الصحف والمجلات للالتقاء بصاحبة الصوره ويقوم المعلنيبن بالتهافت عليها ويتم التعاقدمعها لعدة افلام رغم محدوديتها جعلتها المراءه الاكثر شهره والمطلب لاكبر رجال المال والاعمال ومثلت فيلم عرئ واباحيه وادت غيرة ال كندي وخوف نسائهم الي تصفية مارلين مونرو بشهادة وتاكيد عميل المخابرات الذي بثته الجزيره ومعظم القنوات والمواقع ونشروا حينها بان مارلين انتحرت لدخولها بازمه نفسيه حاده ونختتم سيرتنا عن الاكثر لغطآ وشعبيه بالمغنئ (روبرت نيستا مارلي اوبما عرف به (بوب مارلي ) صاحب تقليعة الشعر ذئ الضفائر الذي غدت تقليعة شعره وضفائره فيما بعد قدوه لبعض محبيه وحتي لفنانيين اخرين قلدوه وعرف عن (بوب مارلي) الانعزاليه والادمان وبانه كان لا يتقن السلطنه كنا يقول اشقائنا المصريين الا اذا تعاطي الحشيشه قبل الغناء بالمسرح واحيان كان يتعاطئ الحشيش،في الوقفات وبالغ البعض عنه بان من كان يحضر حفلاته من متعاطي،الحشيش والافيون كبوب مارلي ،وهذاالامر مخالف للمنطق فلا يمكن بان جمهور من عرف باسطورة (الريجي) من المدمنيين الذين يحضرون حفلاته التي لم تكن محصوره بمنطقة بذاتها وكان غالبية جمهوره من الشباب،والفقراء ومات متاثرآ بورم كما قيل

والخلاصه التي تستحق التعريج عليها بان من قام بتناول سيرة ونهايات الممثلين لم يراعوا الكتابه الاستقصائيه او المساعده بكشف الحقائق ولكن ساعدت علي خدمة اجندات البعض بادخال المتابع بمتاهة التاويلات والاجتهاد الغير مبنئ علي وقائع موكده وتناقل بعض المواقف والنهايات كما ارادالبعض تسويقها وليس كما كانت لعدم حرص من قام بالتناول من صحفيين ومحلات وقنوات حتي علي كشف المستور والانتصار للحقيقه بعيدآ عن حب،التواجد والاثازه فقط

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى