ماهر المتوكل.
زمان نبهنا لضرورة وضع لوائح تنظم العلاقه بين رجال الاعمال والاندية وفروع الاتخادات والاتحادات العامه او حتي الرئاسه الفخريه او الشرفيه لان الايام اثبتت بان بعض رجال الاعمال الذين انخرطوا في الرياضه سواء من باب الدعايه الانتخابيه او استغلال واجهة الرياضه والاستفاده الاعلاميه باسم دعم الرياضه والشباب والبعض لاطماع. مصادرة بعض ممتلكات الشباب او استغلالها لمصالح شخصيه بتواطئ من بعض الاداريين او اعضاء الجمعيات العموميه هنا او هناك وبعض الشواهد صادمه واخري مدعاه للسخريه مما وصلت اليه بعض الانديه او الاتحادات من انتكاسات دون ان يحرك البعض ساكنآ سواء من قبل الجمعيات العموميه او مكاتب الشباب او وزارة الشباب فترك المجال الرياضي ساحه للاستغلال من بعض رجال الاعمال بحاجه للتنبه والتوقف مليآ لوضع لوائح كون بعض اللوائح لم تعد تواكب المتغيرات ونحن بحاجه لتنبيه ذاك البعض بان الانديه او الاتحادات ليس ملكيه خاصه او سلمت للتاميم من قبل ذالك البعض من رجال الاعمال الذي يصر مع سبق الاصرار والترصد بان يتجاهل حقوق المنتسبين لهذا النادي او ذاك ومصالحه ويفرض وصايته ويصادر القرار واذا وقف محب لناديه وطالب بتصحييح الوضع يسارع رئيس النادي لتغييره وبمباركه احيانآ من بعض اعضاء الجمعيه العموميه ومكتب الشباب ونفس الامر ينطبق علي بعض روساء الفروع والاتحادات سواء رئاسه شرفيه او فخريه او رئاسه مباشره فلا هو ترك النادي او الفرع او الاتحاد ولا هو جعل طاقمه الاداري يتنفس وتردت الاوضاع وغابت الاجتماعات الدوريه وزاد الطين بله سنوات الحرب الذي مكنت بعض رجال الاعمال من القضاء بالضربه القاضيه علي ما تبق من فرص وامل لتجاوز الواقع نقول ذلك مع تسليمنا بان البعض يدعم ويتفهم اهمية الاستعانه وتنفيذ توصيات طاقمه الاداري ويحرص علي ضرورة واهمية النشاط وحب الانجاز والقضيه مدعاه للنقاش وبانصاف ولا تفهمونا صح وبس خلاص
اضف تعليقك على المقال