الكاتب : عبد الجبار المعلمي
الملقلقون والمهرطقون والمتزلفون والمهرجون المرعوشون والمهزوزون والمغردون خارج سرب الحقيقة هؤلاء هم ثلة إعلامية مصابة بمرض الصرع وهذا المرض يعد في نظر علماء الطب الحديث أحد الأمراض المستعصية الذي أصاب العديد منهم في هذا العصر المبتلي بهؤلاء العاهات الذين وللأسف اعتادوا على سلوك طرق التسويف الغير منطقي والغير هادف وبصورة مقرفة وشبه يومية من قبل هؤلاء الشخوص الغير موزونين في فكرهم الهش وطرحهم القاصر مجموعة من الشخوص الذين سخروا أنفسهم لهكذا مشاريع هادمة لكل تحركات قيادة الاتحاد عبر الكثير من الأساليب الخداعية التي تحوي في ثناياها الظلامية المشحونة بوافر كبير من مفرقعات الغل المشوه لكل نجاحات رئيس الاتحاد ما يؤكد حقيقة هؤلاء الشخوص الذين اختاروا لأنفسهم طرق معوجة مليئة بكم هائل من مخلفات الحقد الأسود الذي يتوافق مع حركة نفسياتهم الكريهة لشتى أنواع الأمراض المعدية التي تفشت وأصابت ثلة إعلامية للأسف محسوبة على الإعلام الرياضي الذين أضحوا ألعوبة بأيدي إعلاميين رياضيين كانوا بالأمس كبار ويحضون بمكانة رفيعة لدى عشاق كرة القدم حين ذاك أما اليوم فقد انعكس الوضع وتغيرت الأحوال وتغيرت النفوس وأضحى كبار الأمس أقزام اليوم يتلاعبون بهم وبمشاعرهم الهشة شخص كان بالأمس لاشيء خسروا بموجب تلك الهرولة كل شيء هؤلاء شخوص يعانون من العديد من الأمراض المستعصية وهي أمراض عجز الطب القديم و الحديث عن إيجاد مصل دوائي يساهم في القضاء على هذه العلل المزمنة التي أفقدتهم حالة الإدراك والتفريق بين كل خطوة حقدية مشئومة يقدمون عليها أولئك المتطهوشين والمصابون بلوثة الكراهية التي تجري في عروقهم منذ سنوات حاملة في معانيها أكثر من علامة استفهام غامضة حوت كل أشكال تنوع الخبث لثلة ابتلاها الخالق بعمى البصيرة والبصر الذي أفقدها لغة التخاطب وروحية التعامل الواضح مع عصر الإنجازات الكروية التي تحققها منتخباتنا في أكثر من استحقاق آسيوي بعقلية الفاهم والمدرك لمعاني هذه الإنجازات التي تتمحور حولها كل مسببات النجاح المنشود الذي لعب دور فاعل في ثبات الانطلاق بالكرة اليمنية نحو الرقي والتطور الملموس كفكر استراتيجي للقيادة الإتحاد ممثلة برئيس الإتحاد الشيخ أحمد العيسي هؤلاء (الموتورين) لازالوا حتى اللحظة يمارسون وسائل قتل الهمم وسياسة التشوية المنظم دون هوادة كل أهدافهم تشويه الحقائق وعبر أحقاد دفينة دون إدراك تبعات مثل هكذا سلوك الهدف من وراء ذلك توجيه التهم جزافاً والإساءة لشخص رئيس الإتحاد وعبر العديد من السلوكيات التي تتضمن إستهداف مشخصن وإساءة مبطنة لشخص أبو صالح نحن نعرف من يقف ورائها ومن له مصلحة في إستمرارها خاصة وقد كثر سلوك (نكران الجهود) الذي فاحت روائحه النتنة في أكثر من موقع من مواقع التواصل الاجتماعي هذه الأيام وفق أهواء مهزوزة لهولاء النفر وهات لك من (قلقلة وحكاوي وشطح ونطح وبطريقة تثير الشفقة لمثل هكذا هرولة وهم وتخيلات ما أنزل بها من سلطان (لاشغل ولا مشغله إلا النواح الذي لايجدي نفعاً )
أهمس في آذان هؤلاء المتربصين بالاتحاد وقيادته:
ثقوا بأن كل محاولاتكم لن يكتب لها النجاح ولن تنالوا بهرطقاتكم من رئيس الإتحاد ولن تتمكنوا من حجب قرص الشمس بغربال الخداع والكذب المعسل مهما حاولتم أو سعيتم مصير أهدافكم الفشل لامحالة
أخيراً # من العيب أن يضل أولئك الغوغائيين والمبرعين وضاربي طبول الهوشلة والحليم تكفيه الإشارة ٠٠
اضف تعليقك على المقال