ارسال بالايميل :
9034
الكاتب : عبد الجبار المعلمي
تساؤلات وتساؤلات يطرحها الشارع الرياضي على كل ذي بصيرة وكل ذي رؤى ثاقبة حول إبعاد تلك الحرب الإعلامية الموجهة ضد شخص رئيس الإتحاد وبتلك الطريقة الفجة والنقد الهدام لثلة محسوبة على الإعلام الرياضي كمعاول هدم وتدمير لكل مقومات البناء ثلة سخروا أنفسهم وجهدهم وصحتهم إرضاء لمن يغذي هذه الحرب ويقف وراءها منذ (٩) سنوات هؤلاء وللأسف مارسوا شتى أنواع النقد الجارح والتشهير المقصود وكذا الاستهداف المباشر لكل خطوة نجاح تحرزها الكرة اليمنية في أي إستحقاق عربي أو آسيوي يصاب هؤلاء بلوثة فقدان التوازن وعدم القدرة على استيعاب محورية تحقيقه كإنجاز كروي يحسب لليمن وبموجبه تتقدم خطواته في تصنيف الفيفا نجاح كهذا يخرج هذه الثلة عن دائرة الفهم يزدادون حماقة وكره وبغض لشخص الشيخ / أحمد صالح العيسي من منطلق أنه من يقف وراء هذا الإنجاز أو ذاك..
هذه الثلة المغردة خارج سرب الاعتدال ولترفع عن الصغائر وخبثهم وخبائثهم المملوءة بشتى أنواع القذارة الحقدية ونفث كرهم وكراهيتهم المدفونة في خفايا قلوبهم السوداوية التي أوغرها هذا الصغير وتمكن عبرها إغواء من هم وريقات خضراء يسيل لها اللعاب عند مشاهدتهم لها وبقدرة قادر أضحى هذا النكرة يستغل هذه النوعية من ضعفاء النفوس في مهاجمة رئيس الإتحاد والإساءة إليه في كل ثانية وجزء من الثانية ورغم ذلك فشل وفشلوا من معه في زحزحة
(التبع اليماني) من موقعه الرفيع و مكانته العالية وإباءه وشموخه وعنفوانه وانتماءه للوطن الأرض والإنسان متجاوزاً بذلك ترهاتهما المنقوصة وبغطاء خداعي مدفوع الأجر مقدماً للأسف هؤلاء الخوق هم من المحسوبين على الإعلام الرياضي وعلته واعتلاله لم يفلحوا في مشروع شقلبة الحقائق رأساً على عقب وبدوري أؤكد لكل من له يد و يقف وراء خزعبلات وأكذوبات ماكرة يستهدفون بها الشيخ / أحمد صالح العيسي وأكررها وللمرة المليون لن ولم ينحني رأسه إلا لله الواحد القهار ..
اضف تعليقك على المقال