(رجل مسؤؤل) نائب رئيس الجاليه…

كتب / محمد نديم

يرتبط تحمّل المسؤوليّة بالقيادة بشكل مباشر، والقائد الناجح الذي اعتاد على تحمّل المسؤولية سيعمل على حلّ المشاكل والأمور الشائكة التي يواجهها، وسيستطيع حلّها بدلاً من التذمّر أو لوم الآخرين، حيث يجب أن يكون القائد جديّاً للغاية في أوقات الأزمات والمشاكل في القضيةالعمليه والاجتماعية والثقافية لتقديم ابنائنا
في الجاليه اليمنيه بالاكوادور ولا ننسى الهمام / الكندي صاحب اللبنه الاولى بالتفكير بتكوين جاليه يمنية جديده من اجل خدمة اليمنيين بالاكوادور
رجل الاعمال الاستاذ:عبدالرحمن الكندي
الذي بسبب جهوده ونضاله وعزيمته مناشدته تم انشاء جاليه تضم قضايا اليمنيين في أرض المهجر ..الاكوادور
ليمد يد العون لليمنيين هناك بفكرة انشاء الجاليه في الوقت الذي فقدنا فيه سيادتنا كدوله يعمها السلام
شكرا له ولجميع من تعاون معه لهذا العمل المجتمعي .
كثيراً ما يعزف الإنسان عن أمر يرغب به بشدة؛ نتيجة للتردد وسماع ذاك الصوت الداخلي الذي يخيفه من عواقب ما هو مقدم، ويمكن تجاوز هذا الأمر باكتساب المزيد من الثقة بالنفس، والتحلي بالشجاعة الكافية لتحمل تبعات الأفعال وهذا ما تولّده المسؤولية في الفرد مع المدّى البعيد
إنّ المشكلة هي عبارة عن موقف غامض أو سؤال محير يستدعي الفهم والحل، ولا يمكن الإجابة عليه بواسطة المهارات أو المعلومات المتوفرة، وعرفها الباحث رودينك والباحث كروليك بأنّها: (عملية تفكيرية يستخدم الفرد فيها ما لديه من معارف مكتسبة سابقة ومهارات من أجل الإستجابة لمتطلبات موقف ليس مألوف له، وتكون الاستجابة بمباشرة عمل ما يستهدف حل المشكله أو اللبس الذي يتضمنه الواقع.
هذا وكما علمنا أن الاخ الاستاذ :عبدالرحمن الكندي
اعتزم النضال لرفع مستوى العمل الانساني لأبناء الجاليه اليمنيه في الاكوادور وبشركه مع منظمات دوليه وحقوقية لتصحيح أوضاعهم الاجتماعية والمعيشة وتحقيق فرص لهم ..هذا ماعهدناه في الكندي من خلال معرفتنا به نتمنى لهم السداد والتوفيق في هذه المحطة الاكوادوريه.